المدهش، أن المقال هو النص المترجم بحذافيره من مقال منشور منذ عدة أيام على موقع "بوليتيكيو" و ترجمته أيضا للعربية بنصه الأصلي مختصرا Sasa Post ساسة بوست مع إشارة للمصدر منذ إسبوع !
الدكتور باسم، لم يكلف نفسه حتى عناء اختيار "نهاية" اخرى. كل ما أتعب نفسه فيه، هو كتابة أفكار المقال كما هي، ربما أضاف عليها دخلة شيقة، ثم كتبها كلها بالعامية المصرية. يعني، تعرف من سيقرأ على سعادة الدكتور؟!
بإمكانك أن تقرأ الترجمة العربية المنشورة قبلها بإسبوع، أو المقال الأصلي الأجنبي في المصادر أدناه.
تعلمنا سابقا: أن تكتب مقالا من مصدر واحد و تذكره فإنه "اقتباس"، أما إن لم تذكره فإنها سرقة، أما قراءة و تلخيص من عدة مقالات اسمه "بحث"، ثم يظهر مجهود الباحث في دمج الأفكار. أما أن تكتب مقالا للرأي في جريدة كبرى، و تقتبسه كله و تنسبه لنفسك... ثم يخرج ملايين من الناس يهتفون باسمك... تصبح باسم يوسف.
المصادر:
مقال باسم يوسف - 18 مارس 2014:
http://bit.ly/1opEErd
النسخة المترجمة بالعربية و المنشورة على ساسة بوست قبلها بأسبوع:
http://bit.ly/1gybteH
النسخة الأصلية المنشورة على الموقع الإنجليزي قبلهم ربما ب 10 أيام:
http://politi.co/1l0ZxKp
إرسال تعليق
ياكريم نيوز | هو مواقع اخباري يهتم بالشان العربي والعالمي ينقل لكم الخبر كما هو
Emoticonمن مواقع اخر فتقع المسئولية الخبار علي المصدر
Click to see the code!
To insert emoticon you must added at least one space before the code.