استنكرت عائشة الشاطر، ابنة المهندس خيرت الشاطر نائب المرشد العام لجماعة الإخوان المسلمين، استخدام أسرة المخلوع مبارك لسيارات الحرس الجمهورى والدخول إلى السجن بعيدا عن الطوابير، مثل أسر وزراء حكومة الدكتور هشام قنديل. وتروى الشاطر، في تدوينة لها على موقع التواصل الاجتماعى فيس بوك، ما شاهدته أمام بوابات سجن طرة قائلة: "عندما تقف أمام باب سجن طرة وتجد زوجة الدكتور هشام قنديل، رئيس وزراء مصر السابق، تقف هي وبناتها المحترمات في طابور الزيارات الذي يصل للشارع من طوله". وتضيف "طابور مع الجنائيين والمتهمين في قضايا القتل والمخدرات، نفس الوقفة التي يقف بها يوميا زوجة الدكتور أسامة ياسين وزوجات كل الفريق الرئاسي الخاص بالرئيس مرسي والمستشار الإعلامي". وتتابع "فى نفس المشهد تشاهد سيارات أحدث الموديلات تصل تحمل لوحات الحرس الجمهورى، تأتى وتقف أمام باب السجن تستقلها خديجة وابنتها زوجة جمال مبارك لتدخلها داخل السجن دون وقوف أو طابور أو انتظار أو حتي تفتيش". وتتساءل الشاطر: "بأى صفة تستقل أسرة المخلوع سيارات الدولة؟! وإن كان من أحقية الرئيس الأسبق ذلك فلماذا لا ينعم الرئيس مرسى ووزراؤه بنفس المعاملة!"؟. وتقارن الشاطر بين تباين المعاملة بين رئيسين، لتؤكد أن الإجابة هى أن تدرك باختصار حقيقة 30 يونيو، ثم تقول: "مصر الجديدة ما بين رئيس مخلوع يتحكم في البلد ويديرها، وما بين رئيس انقلبوا عليه وخطفوه ولا يحق لأسرته أن تعرف حتى مكانه.. فهل هناك منخدع بعد فى مقولة ثورة 30 يونيو!؟.
عائشة الشاطر: "بأى صفة تستقل أسرة المخلوع مبارك سيارات الدولة؟!"
استنكرت عائشة الشاطر، ابنة المهندس خيرت الشاطر نائب المرشد العام لجماعة الإخوان المسلمين، استخدام أسرة المخلوع مبارك لسيارات الحرس الجمهورى والدخول إلى السجن بعيدا عن الطوابير، مثل أسر وزراء حكومة الدكتور هشام قنديل. وتروى الشاطر، في تدوينة لها على موقع التواصل الاجتماعى فيس بوك، ما شاهدته أمام بوابات سجن طرة قائلة: "عندما تقف أمام باب سجن طرة وتجد زوجة الدكتور هشام قنديل، رئيس وزراء مصر السابق، تقف هي وبناتها المحترمات في طابور الزيارات الذي يصل للشارع من طوله". وتضيف "طابور مع الجنائيين والمتهمين في قضايا القتل والمخدرات، نفس الوقفة التي يقف بها يوميا زوجة الدكتور أسامة ياسين وزوجات كل الفريق الرئاسي الخاص بالرئيس مرسي والمستشار الإعلامي". وتتابع "فى نفس المشهد تشاهد سيارات أحدث الموديلات تصل تحمل لوحات الحرس الجمهورى، تأتى وتقف أمام باب السجن تستقلها خديجة وابنتها زوجة جمال مبارك لتدخلها داخل السجن دون وقوف أو طابور أو انتظار أو حتي تفتيش". وتتساءل الشاطر: "بأى صفة تستقل أسرة المخلوع سيارات الدولة؟! وإن كان من أحقية الرئيس الأسبق ذلك فلماذا لا ينعم الرئيس مرسى ووزراؤه بنفس المعاملة!"؟. وتقارن الشاطر بين تباين المعاملة بين رئيسين، لتؤكد أن الإجابة هى أن تدرك باختصار حقيقة 30 يونيو، ثم تقول: "مصر الجديدة ما بين رئيس مخلوع يتحكم في البلد ويديرها، وما بين رئيس انقلبوا عليه وخطفوه ولا يحق لأسرته أن تعرف حتى مكانه.. فهل هناك منخدع بعد فى مقولة ثورة 30 يونيو!؟.
إرسال تعليق
ياكريم نيوز | هو مواقع اخباري يهتم بالشان العربي والعالمي ينقل لكم الخبر كما هو
Emoticonمن مواقع اخر فتقع المسئولية الخبار علي المصدر
Click to see the code!
To insert emoticon you must added at least one space before the code.