في الساعة 21:00 من مساء يوم الثلاثاء الـ
10 رمضان لعام 1435هـ، كانت فلسطين على موعد مع انطلاق R160 أول صاروخ
محلي الصنع نحو حيفا المحتلة، صنع وطور بفضل الله ثم بفضل عقول قسامية،
ورجال بذلوا الغالي والنفيس، ليهزوا عروش الظالمين، ويقضوا مضاجع المعتدين،
ويزرعوا الرعب في قلوب الصهاينة المحتلين، صاروخ يحمل رسالة الموت إلى كل
الغزاة المعتدين، يحلق بحرية فوق أراضينا المحتلة، ويوجه رسالة إلى العدو
أن لا مكان لكم في أرضنا، فارحلوا عن أرضنا فإنها عليكم أرض حرام.
الانطلاق في مجال تطور الترسانة الصاروخية للقسام كان في شهر أكتوبر لعام 2001م، حينما انطلق أول صاروخ نحو المغتصبات الصهيونية ويحمل اسم القسام تيمنا بالشيخ المجاهد عز الدين القسام، ليصل مداه نحو 2كم، أما اليوم فقد وصلت مدى صواريخ القسام الى أكثر من 100كم، والقادم أعظم بإذن الله..
فقد سجّلت كتائب القسام قفزة نوعية في المدى الذي وصل إليه صواريخها التي صنعت بأيدي مجاهديها، وطورت بالعقول القسامية، التي أبدعت وأذهلت العدو والصديق، ليضرب أول صارخ قسام مغتصبة سديروت قبل 13 عاماً، ويصل آخر صاروخ كشفت عنه الكتائب أمس الثلاثاء إلى حيفا.
هذه الصواريخ المحلية، والتي صنعتها كتائب القسام في غزة الإباء، انطلقت في كل وقت وفي كل حين، وهجَّرت العديد من المغتصبين من سديروت وغيرها من المغتصبات الصهيونية المحاذية لقطاع غزة منذ البداية، واليوم تقذف الرعب في قلوب ملايين الصهاينة، وتجبر مئات الآلاف على الرحيل أو الاختباء في الملاجئ.
- القسام 1: أول صاروخ محلي الصنع للكتائب، ويصل مداه حتى 5 كيلومترات.
- القسام 2: نسخة مطورة عن صاروخ القسام 1، ومداه بين 8 و12 كيلومترا.
- القسام 3: يصل مداه بين 12 و15 كيلومترا، وحمولة رأسه من المادة المتفجرة تصل إلى 4.5 كيلوغرامات.
- وفي حرب الفرقان، التي بدأت في أواخر عام 2008، وصلت الصواريخ التي أطلقتها كتائب القسام إلى مدينة أسدود، وبئر السبع، وكريات جات مدى 50 كم لتزرع الرعب في قلوب الصهاينة، وتدك حصونهم، وتدمر بنيانهم، ولتدخل مئات الآلاف من الصهاينة في دائرة النار وتدك مواقع لم تتعرض للقصف الصاروخي منذ نشأة الكيان عام 48م.
- وتواصل التطوير القسامي للصواريخ، وصولاً إلى معركة حجارة السجيل، التي كانت مفاجأتها المدوّية وهو صاروخ M75 الذي يصل مداه إلى أكثر من 75 كم .
- واليوم وصلت التطور القسامي بفضل الله، ليضرب صاروخ J80 الذي يصل مداه إلى أكثر من 80 كم ، مدينة تل ابيب.
- أما الصاروخ الذي حطّم كل توقعات العدو ، فكان من طراز R160 والذي وصل لأول مرة في تاريخ الصراع مع العدو الصهيوني الى حيفا المحتلة التي تبعد عن قطاع غزة أكثر من 100 كلم.
وتبقى منظومة الصواريخ القسامية، قوة الردع الأولى ضد الحماقة الصهيونية التي يرتكبها ضد الشعب الفلسطيني، لتقض مضاجع المغتصبين وتبشر بميلاد فجر جديد فجر النصر والحرية لفلسطين, والخذلان والهزيمة للغاصبين المعتدين
الانطلاق في مجال تطور الترسانة الصاروخية للقسام كان في شهر أكتوبر لعام 2001م، حينما انطلق أول صاروخ نحو المغتصبات الصهيونية ويحمل اسم القسام تيمنا بالشيخ المجاهد عز الدين القسام، ليصل مداه نحو 2كم، أما اليوم فقد وصلت مدى صواريخ القسام الى أكثر من 100كم، والقادم أعظم بإذن الله..
فقد سجّلت كتائب القسام قفزة نوعية في المدى الذي وصل إليه صواريخها التي صنعت بأيدي مجاهديها، وطورت بالعقول القسامية، التي أبدعت وأذهلت العدو والصديق، ليضرب أول صارخ قسام مغتصبة سديروت قبل 13 عاماً، ويصل آخر صاروخ كشفت عنه الكتائب أمس الثلاثاء إلى حيفا.
هذه الصواريخ المحلية، والتي صنعتها كتائب القسام في غزة الإباء، انطلقت في كل وقت وفي كل حين، وهجَّرت العديد من المغتصبين من سديروت وغيرها من المغتصبات الصهيونية المحاذية لقطاع غزة منذ البداية، واليوم تقذف الرعب في قلوب ملايين الصهاينة، وتجبر مئات الآلاف على الرحيل أو الاختباء في الملاجئ.
تطور الصواريخ
وقد تمثلت مراحل تصنيع صواريخ القسام فيما يلي:- القسام 1: أول صاروخ محلي الصنع للكتائب، ويصل مداه حتى 5 كيلومترات.
- القسام 2: نسخة مطورة عن صاروخ القسام 1، ومداه بين 8 و12 كيلومترا.
- القسام 3: يصل مداه بين 12 و15 كيلومترا، وحمولة رأسه من المادة المتفجرة تصل إلى 4.5 كيلوغرامات.
- وفي حرب الفرقان، التي بدأت في أواخر عام 2008، وصلت الصواريخ التي أطلقتها كتائب القسام إلى مدينة أسدود، وبئر السبع، وكريات جات مدى 50 كم لتزرع الرعب في قلوب الصهاينة، وتدك حصونهم، وتدمر بنيانهم، ولتدخل مئات الآلاف من الصهاينة في دائرة النار وتدك مواقع لم تتعرض للقصف الصاروخي منذ نشأة الكيان عام 48م.
- وتواصل التطوير القسامي للصواريخ، وصولاً إلى معركة حجارة السجيل، التي كانت مفاجأتها المدوّية وهو صاروخ M75 الذي يصل مداه إلى أكثر من 75 كم .
- واليوم وصلت التطور القسامي بفضل الله، ليضرب صاروخ J80 الذي يصل مداه إلى أكثر من 80 كم ، مدينة تل ابيب.
- أما الصاروخ الذي حطّم كل توقعات العدو ، فكان من طراز R160 والذي وصل لأول مرة في تاريخ الصراع مع العدو الصهيوني الى حيفا المحتلة التي تبعد عن قطاع غزة أكثر من 100 كلم.
وتبقى منظومة الصواريخ القسامية، قوة الردع الأولى ضد الحماقة الصهيونية التي يرتكبها ضد الشعب الفلسطيني، لتقض مضاجع المغتصبين وتبشر بميلاد فجر جديد فجر النصر والحرية لفلسطين, والخذلان والهزيمة للغاصبين المعتدين
إرسال تعليق
ياكريم نيوز | هو مواقع اخباري يهتم بالشان العربي والعالمي ينقل لكم الخبر كما هو
من مواقع اخر فتقع المسئولية الخبار علي المصدر