ذكرت بعض المصادر التى تطلع على المفاوضات القاهرة: "إن
مصر تماطل وتعرقل التهدئة بين المقاومة، والكيان الصهيونى، وأنهم يرفضوا
رفع الحصار عن غزة مع اتفاقات التهدئة.
وأضافت المصادر التى طلبت عدم الكشف عن هويتها، أن الجانب المصرى لم يسلم الوفد الفلسطينى حتى الآن أى رد من الإسرائيليين على مطالب المقاومة، سواء بالقبول أو الرفض، على الرغم من اقتراب موعد نهاية التهدئة الإنسانية التى تستمر حتى الساعة الثامنة صباحا بالتوقيت المحلى من يوم الجمعة، مشيرة إلى أن الوسيط المصرى وعد بتسليم الرد الإسرائيلى مساء الخميس.
وأشارت المصادر إلى أن المسئولين المصريين يرفضون بشكل حاسم حتى لحظة إعداد هذا التقرير النص على "رفع الحصار" فى اتفاق التهدئة، وهو ما "قد يفجر المحادثات فى أى لحظة؛ لأن الوفد الفلسطينى يرفض بكل الأحوال عودة الأوضاع لما كانت عليه قبل العدوان".
وأبدت المصادر المطلعة على محادثات القاهرة استغرابها من الموقف المصرى الذى يرفض رفع الحصار على قطاع غزة، فى الوقت الذى نصت فيه كافة المشاريع الأوروبية المقترحة لحل الأزمة على ضرورة افتتاح ميناء بحرى على قطاع غزة بإشراف دولى.
وقالت المصادر: "إن المماطلة المصرية تبقى الأبواب مفتوحة أمام المقاومة، للجوء إلى المسارات التفاوضية الأخرى لتحقيق مطالب الشعب الفلسطينى، مع احترامها للدور المصرى؛ لأن "المقاومة لا يمكن أن تترك سقف التفاوض الزمنى للمفاوضات مفتوحا إلى ما لا نهاية".
وأضافت المصادر التى طلبت عدم الكشف عن هويتها، أن الجانب المصرى لم يسلم الوفد الفلسطينى حتى الآن أى رد من الإسرائيليين على مطالب المقاومة، سواء بالقبول أو الرفض، على الرغم من اقتراب موعد نهاية التهدئة الإنسانية التى تستمر حتى الساعة الثامنة صباحا بالتوقيت المحلى من يوم الجمعة، مشيرة إلى أن الوسيط المصرى وعد بتسليم الرد الإسرائيلى مساء الخميس.
وأشارت المصادر إلى أن المسئولين المصريين يرفضون بشكل حاسم حتى لحظة إعداد هذا التقرير النص على "رفع الحصار" فى اتفاق التهدئة، وهو ما "قد يفجر المحادثات فى أى لحظة؛ لأن الوفد الفلسطينى يرفض بكل الأحوال عودة الأوضاع لما كانت عليه قبل العدوان".
وأبدت المصادر المطلعة على محادثات القاهرة استغرابها من الموقف المصرى الذى يرفض رفع الحصار على قطاع غزة، فى الوقت الذى نصت فيه كافة المشاريع الأوروبية المقترحة لحل الأزمة على ضرورة افتتاح ميناء بحرى على قطاع غزة بإشراف دولى.
وقالت المصادر: "إن المماطلة المصرية تبقى الأبواب مفتوحة أمام المقاومة، للجوء إلى المسارات التفاوضية الأخرى لتحقيق مطالب الشعب الفلسطينى، مع احترامها للدور المصرى؛ لأن "المقاومة لا يمكن أن تترك سقف التفاوض الزمنى للمفاوضات مفتوحا إلى ما لا نهاية".
وأكدت المصادر أن
الوفد الفلسطينى يحاور الوسيط المصرى بصوت موحد، وأنه "يصر على تنفيذ مطالب
المقاومة التى أصبحت عمليًّا مطالب الشعب الفلسطينى برمته"،
مضيفا
أن الوفد ازداد تماسكا بعد "المظاهرات الحاشدة الت شهدها قطاع غزة تأييدا
لمطالب الوفد، وبعد أن أعلنت المقاومة أن يدها لا تزال على الزناد"، حسب
قوله.
إرسال تعليق
ياكريم نيوز | هو مواقع اخباري يهتم بالشان العربي والعالمي ينقل لكم الخبر كما هو
من مواقع اخر فتقع المسئولية الخبار علي المصدر