مع تدهور الحالة الاقتصادية والفشل الذريع لحكومة الانقلاب المعينة من قائدها عبدالفتاح السيسي .
تواصل وزارة المالية في حكومة الانقلاب نهب أموال البنوك لتغطية على فشلها الاقتصادي وعجزها في توفير الموارد من أجل سد عجز الموازنة المتفاقم؛ حيث اعلنت عن أذون خزانة جديدة آجال 5 و10 سنوات بملياري جنيه.
وأشارت “مالية الانقلاب، عبر موقعها الإلكتروني، أنه جرى طرح سندات خزانة أجل 5 سنوات “استحقاق 12 أغسطس 2019″ بقيمة 1,5مليار جنيه بمتوسط سعر فائدة بلغ 14,655%، فيما سجل أقصى سعر 14,68%، وأدنى سعر 14,51%.
وأضافت أنه تم طرح سندات خزانة أجل 10 سنوات “استحقاق 9 سبتمبر 2024″ بقيمة 500 مليون جنيه بمتوسط سعر فائدة 15,913%، في حين بلغ أعلى سعر 159,93%، وأقل سعر 15,82%.
وكانت “مالية الانقلاب” قد طرحت بالأمس أذون خزانة بقيمة إجمالية بلغت 6 مليارات جنيه.
يذكر أن الدين المحلي لأجهزة الموازنة العامة ارتفع في عهد الانقلاب لنسبة بنسبة 17.9% ليصل إلى 1.7 تريليون جنيه بنهاية يونيو الماضي بما يعادل 83.7% من الناتج المحلي الإجمالي مقابل 1.4 تريليون جنيه بنهاية الشهر ذاته من العام السابق، تعادل 82.4% من الناتج المحلي الإجمالي.
تواصل وزارة المالية في حكومة الانقلاب نهب أموال البنوك لتغطية على فشلها الاقتصادي وعجزها في توفير الموارد من أجل سد عجز الموازنة المتفاقم؛ حيث اعلنت عن أذون خزانة جديدة آجال 5 و10 سنوات بملياري جنيه.
وأشارت “مالية الانقلاب، عبر موقعها الإلكتروني، أنه جرى طرح سندات خزانة أجل 5 سنوات “استحقاق 12 أغسطس 2019″ بقيمة 1,5مليار جنيه بمتوسط سعر فائدة بلغ 14,655%، فيما سجل أقصى سعر 14,68%، وأدنى سعر 14,51%.
وأضافت أنه تم طرح سندات خزانة أجل 10 سنوات “استحقاق 9 سبتمبر 2024″ بقيمة 500 مليون جنيه بمتوسط سعر فائدة 15,913%، في حين بلغ أعلى سعر 159,93%، وأقل سعر 15,82%.
وكانت “مالية الانقلاب” قد طرحت بالأمس أذون خزانة بقيمة إجمالية بلغت 6 مليارات جنيه.
يذكر أن الدين المحلي لأجهزة الموازنة العامة ارتفع في عهد الانقلاب لنسبة بنسبة 17.9% ليصل إلى 1.7 تريليون جنيه بنهاية يونيو الماضي بما يعادل 83.7% من الناتج المحلي الإجمالي مقابل 1.4 تريليون جنيه بنهاية الشهر ذاته من العام السابق، تعادل 82.4% من الناتج المحلي الإجمالي.
إرسال تعليق
ياكريم نيوز | هو مواقع اخباري يهتم بالشان العربي والعالمي ينقل لكم الخبر كما هو
من مواقع اخر فتقع المسئولية الخبار علي المصدر