ذكر موقع "واللا" الإخبارى (5-9): "إن هناك سبع عائلات على الأقل تستوطن
فى كيبوتس ناحل عوز المحاذى لقطاع غزة قررت بشكل نهائى مغادرة المنطقة بلا
رجعة، والانتقال إلى مناطق أكثر بعدًا عن تهديد صواريخ المقاومة
الفلسطينية".
وأوضح الموقع العبرى، أن العائلات المغادرة بشكل نهائى تعتبر من أقدم العائلات التى تقطن "الكيبوتس"، وهم يشعرون أن كل الخيارات قد أغلقت فى وجوههم، ويقولون: "إنهم صمدوا لسنوات طويلة تحت تهديد الصواريخ إلا أن الخوف من تجدد القتال، ومقتل الفتى الصهيونى فى "الكيبوتس" خلال الحرب على غزة بقذيفة هاون دفعنا إلى اتخاذ قرار المغادرة".
وأضاف الموقع أنه بعد أسبوعين من وقف إطلاق النار بين "إسرائيل"، و"الفصائل الفلسطينية"؛ بدأ سكان "الكيبوتس" بالعودة إلى منازلهم لأول مرة.
وقال أحد سكان "الكيبوتس": "إن الساحات الخضراء وجمال المنطقة هى من دفعتنا للعودة، ومع ذلك نحن حقائبنا مجهزة للمغادرة فى أى لحظة فى حال تجدد القتال، وإطلاق قذائف الهاون على الكيبوتس".
وأضاف: "لقد هربنا من الكيبوتس لمدة 50 يومًا، وتنقلنا من مكان إلى آخر هربًا من حالة الجحيم التى مرت علينا، ولقد فكرت أنا، والكثير بالعودة إلى الكيبوتس خلال الحرب، ولكن مقتل الفتى الصهيونى قلب كل الأوراق".
وقال مستوطن آخر يقطن "الكيبوتس": "إن الخوف من تجدد القتال لم يغب عنا، وهو يلازمنا طيلة الوقت ومن المؤكد لدينا أننا ننتظر للمغادرة مجددًا، لكن السؤال هو متى؟ ونحن لا نشعر أنه تم إنجاز شئ ما لفترة طويلة جدًّا، ما تم هو فقط الوصول إلى اتفاق وقف لإطلاق النار وهذا ليس أمرًا يمكن أن يضمن بقاء الهدوء لفترة طويلة".
وأوضح الموقع العبرى، أن العائلات المغادرة بشكل نهائى تعتبر من أقدم العائلات التى تقطن "الكيبوتس"، وهم يشعرون أن كل الخيارات قد أغلقت فى وجوههم، ويقولون: "إنهم صمدوا لسنوات طويلة تحت تهديد الصواريخ إلا أن الخوف من تجدد القتال، ومقتل الفتى الصهيونى فى "الكيبوتس" خلال الحرب على غزة بقذيفة هاون دفعنا إلى اتخاذ قرار المغادرة".
وأضاف الموقع أنه بعد أسبوعين من وقف إطلاق النار بين "إسرائيل"، و"الفصائل الفلسطينية"؛ بدأ سكان "الكيبوتس" بالعودة إلى منازلهم لأول مرة.
وقال أحد سكان "الكيبوتس": "إن الساحات الخضراء وجمال المنطقة هى من دفعتنا للعودة، ومع ذلك نحن حقائبنا مجهزة للمغادرة فى أى لحظة فى حال تجدد القتال، وإطلاق قذائف الهاون على الكيبوتس".
وأضاف: "لقد هربنا من الكيبوتس لمدة 50 يومًا، وتنقلنا من مكان إلى آخر هربًا من حالة الجحيم التى مرت علينا، ولقد فكرت أنا، والكثير بالعودة إلى الكيبوتس خلال الحرب، ولكن مقتل الفتى الصهيونى قلب كل الأوراق".
وقال مستوطن آخر يقطن "الكيبوتس": "إن الخوف من تجدد القتال لم يغب عنا، وهو يلازمنا طيلة الوقت ومن المؤكد لدينا أننا ننتظر للمغادرة مجددًا، لكن السؤال هو متى؟ ونحن لا نشعر أنه تم إنجاز شئ ما لفترة طويلة جدًّا، ما تم هو فقط الوصول إلى اتفاق وقف لإطلاق النار وهذا ليس أمرًا يمكن أن يضمن بقاء الهدوء لفترة طويلة".
إرسال تعليق
ياكريم نيوز | هو مواقع اخباري يهتم بالشان العربي والعالمي ينقل لكم الخبر كما هو
من مواقع اخر فتقع المسئولية الخبار علي المصدر