قال "حسين أبو كويك" القيادي في حركة المقاومة الإسلامية "حماس" في
الضفة الغربية اليوم الجمعة، إنه يجب على السلطة الفلسطينية أن ترفع يد
التنسيق الأمني عن الفعاليات الشعبية وعن المرابطين والمقاومين الراغبين
بالدفاع عن المسجد الأقصى المبارك في ظل ما يتعرض له من هجمة إسرائيلية
متصاعدة هذه الأيام.
وشدد أبو كويك في تصريح صحفي مكتوب، على أن المستوى الرسمي الفلسطيني مطالب بدعم المرابطين ونشطاء الحراك الشعبي المدافعين عن الأقصى، كما العمل على خطة إعلامية وطنية تفضح الممارسات الإسرائيلية بحقه.
وأكد القيادي في حماس أن المطلوب فلسطينيا صياغة استراتيجية وطنية واحدة تعمل على التصدي للهجمة الإسرائيلية على المسجد الأقصى، موضحًا أن المستوى الرسمي الفلسطيني لا يملك استراتيجية واضحة تجاه الأقصى.
كما طالب أبو كويك بتفعيل الساحة العربية على المستوى الرسمي والشعبي دعما للأقصى ورفضا للتقسيم الزماني والمكاني، منوهًا إلى أن الأمة جمعاء ستُضيّع الأقصى إن لم تكن هناك هبة لإنقاذه.
ولفت أبو كويك النظر إلى أن رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو عمد إلى تجميل صورته التي مرغتها المقاومة في غزة بالتراب، عبر تصعيد الاعتداءات على الأقصى ومنع الفلسطينيين من الصلاة فيه وتسهيل اقتحاماته تحت حراسة شرطة الاحتلال.
كما نوه إلى أن الاحتلال بعد فشله في العدوان على غزة انسحب وتقهقر مخذولا ولم يحقق سوى الخيبة والفشل، ليتوجه إلى الساحة الأضعف في نظره عبر تصعيد عمليات التهويد والتقسيم الزماني والمكاني للمسجد الأقصى ليغسل عاره أمام اليمين والمتشددين.
وتعرض المسجد الأقصى أخيرا لحملات اقتحام شبه يومية من مجموعات المستوطنين تحت حماية جيش وشرطة الاحتلال وسط اتهامات فلسطينية للاحتلال بالعمل على فرض التقسيم الزماني والمكاني للمسجد.
وشدد أبو كويك في تصريح صحفي مكتوب، على أن المستوى الرسمي الفلسطيني مطالب بدعم المرابطين ونشطاء الحراك الشعبي المدافعين عن الأقصى، كما العمل على خطة إعلامية وطنية تفضح الممارسات الإسرائيلية بحقه.
وأكد القيادي في حماس أن المطلوب فلسطينيا صياغة استراتيجية وطنية واحدة تعمل على التصدي للهجمة الإسرائيلية على المسجد الأقصى، موضحًا أن المستوى الرسمي الفلسطيني لا يملك استراتيجية واضحة تجاه الأقصى.
كما طالب أبو كويك بتفعيل الساحة العربية على المستوى الرسمي والشعبي دعما للأقصى ورفضا للتقسيم الزماني والمكاني، منوهًا إلى أن الأمة جمعاء ستُضيّع الأقصى إن لم تكن هناك هبة لإنقاذه.
ولفت أبو كويك النظر إلى أن رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو عمد إلى تجميل صورته التي مرغتها المقاومة في غزة بالتراب، عبر تصعيد الاعتداءات على الأقصى ومنع الفلسطينيين من الصلاة فيه وتسهيل اقتحاماته تحت حراسة شرطة الاحتلال.
كما نوه إلى أن الاحتلال بعد فشله في العدوان على غزة انسحب وتقهقر مخذولا ولم يحقق سوى الخيبة والفشل، ليتوجه إلى الساحة الأضعف في نظره عبر تصعيد عمليات التهويد والتقسيم الزماني والمكاني للمسجد الأقصى ليغسل عاره أمام اليمين والمتشددين.
وتعرض المسجد الأقصى أخيرا لحملات اقتحام شبه يومية من مجموعات المستوطنين تحت حماية جيش وشرطة الاحتلال وسط اتهامات فلسطينية للاحتلال بالعمل على فرض التقسيم الزماني والمكاني للمسجد.
إرسال تعليق
ياكريم نيوز | هو مواقع اخباري يهتم بالشان العربي والعالمي ينقل لكم الخبر كما هو
من مواقع اخر فتقع المسئولية الخبار علي المصدر