0

فعلا نحن نعيش أزهى عصور الشرطة المصرية كما قال وزير الداخلية، رجل الشرطة الآن محصن لأنه يحارب الارهاب.ووزير الداخلية نفسه يحرضه على ضرب النار، وآخر تصريح له: (أي واحد يقرب منكم اضربوا عليه النار)!!
في السويس قتل شرطي شقيقين لا علاقة لهم بالسياسة، ورقيب شرطة في قرية تتا التابعة لمركز منوف استخدم سلاحه الميري في محاولة لقتل أسرة بأكملها ولكنه لم يوفق إلا في قتل واحد وإصابة 4 آخرين. وعلى طريق البراءة قالوا انه مختل عقليا. فمنذ متى يعمل في الشرطة المختلون عقلياً ( فرصة يوجد في مصر 8 ملايين مختلين عقليا!!) أما الحفلة الكبرى فكانت اغتصاب فتاة في سيارة نجدة الشرطة في عودة صريحة للشعار القديم (الشرطة في خدمة الشعب) أحد كتاب الأعمدة أصابه الذهول لأن هذا الحدث الأخير يزلزل المجتمع!

إرسال تعليق

ياكريم نيوز | هو مواقع اخباري يهتم بالشان العربي والعالمي ينقل لكم الخبر كما هو
من مواقع اخر فتقع المسئولية الخبار علي المصدر

 
Top