أعلنت غرفة
عمليات "جيش الفتح"، يوم الجمعة، عن بدء عملية عسكرية لاقتحام قرية معان
الموالية لنظام الأسد في ريف حماة الشرقي من عدة محاور بدأتها بتمهيد مدفعي
وصاروخي كثيف على مراكز تجمع قوات النظام في القرية، وذلك بعد معارك عنيفة
شهدتها المنطقة في ساعات الصباح الأولى إثر محاولة قوات النظام التقدم
باتجاه قرية عطشان في ريف حماة الشرقي.
وقال مراسل "السورية نت" في حماة حسن العمري: إن قوات الثوار في ريف حماة لم تكتفِ بصد محاولات قوات النظام التقدم من معان باتجاه قرية عطشان بل بدأت بهجوم معاكس شنته على قوات النظام المتمركزة في قرية معان الموالية في ريف حماة بتمهيد ناري كثيف مستخدمة صواريخ الكاتيوشا وقذائف مدفع جهنم .
وأكد العمري، أن قوات الثوار تمكنت من الوصول إلى مشارف قرية معان وتدمير عدة نقاط دفاع لقوات النظام قد أنشأتها حديثاً من الجهة المطلة لقرية عطشان إضافة لتدمير ستة دبابات للنظام
من جانبه، أكد "أبو محمد" القائد الميداني في "أجناد الشام" أن "جيش الفتح بدأ هذا الهجوم بالتزامن مع المعارك العنيفة التي يخوضها في سهل الغاب على جبهتي البحصة وخربة الناقوس".
وأوضح "أبو محمد" أن من أبرز فصائل "جيش الفتح" المشاركة في معارك معان هي (جند الأقصى وأجناد الشام وجبهة النصرة وحركة أحرار الشام الإسلامية).
وعن أهمية قرية معان قال "أبومحمد": إن "قرية معان تعتبر نقطة الفصل بين المناطق المحررة والمناطق التي تقع تحت سيطرة النظام ومنها ستبدأ العمليات العسكرية لجيش الفتح باتجاه الجبهة الشرقية من ريف حماة. والعمل العسكري عليها سيسبب إرباك للنظام ويقطع طرق إمداده بين ريف حماة الشرقي والغربي .وبذلك يقترب جيش الفتح من قلعة النظام في ريف حماة الشمالي الشرقي وهي جبل زين العابدين ويصبح في مرمى نيران جيش الفتح المباشرة" .
وقال مراسل "السورية نت" في حماة حسن العمري: إن قوات الثوار في ريف حماة لم تكتفِ بصد محاولات قوات النظام التقدم من معان باتجاه قرية عطشان بل بدأت بهجوم معاكس شنته على قوات النظام المتمركزة في قرية معان الموالية في ريف حماة بتمهيد ناري كثيف مستخدمة صواريخ الكاتيوشا وقذائف مدفع جهنم .
وأكد العمري، أن قوات الثوار تمكنت من الوصول إلى مشارف قرية معان وتدمير عدة نقاط دفاع لقوات النظام قد أنشأتها حديثاً من الجهة المطلة لقرية عطشان إضافة لتدمير ستة دبابات للنظام
من جانبه، أكد "أبو محمد" القائد الميداني في "أجناد الشام" أن "جيش الفتح بدأ هذا الهجوم بالتزامن مع المعارك العنيفة التي يخوضها في سهل الغاب على جبهتي البحصة وخربة الناقوس".
وأوضح "أبو محمد" أن من أبرز فصائل "جيش الفتح" المشاركة في معارك معان هي (جند الأقصى وأجناد الشام وجبهة النصرة وحركة أحرار الشام الإسلامية).
وعن أهمية قرية معان قال "أبومحمد": إن "قرية معان تعتبر نقطة الفصل بين المناطق المحررة والمناطق التي تقع تحت سيطرة النظام ومنها ستبدأ العمليات العسكرية لجيش الفتح باتجاه الجبهة الشرقية من ريف حماة. والعمل العسكري عليها سيسبب إرباك للنظام ويقطع طرق إمداده بين ريف حماة الشرقي والغربي .وبذلك يقترب جيش الفتح من قلعة النظام في ريف حماة الشمالي الشرقي وهي جبل زين العابدين ويصبح في مرمى نيران جيش الفتح المباشرة" .
إرسال تعليق
ياكريم نيوز | هو مواقع اخباري يهتم بالشان العربي والعالمي ينقل لكم الخبر كما هو
من مواقع اخر فتقع المسئولية الخبار علي المصدر