أكدت الحكومة البريطانية على تعرض إحدى طائرات شركة "تومسون" البريطانية
إلى قذيفة عند إقترابها من الحدود المصرية في اتجاه شرم الشيخ تحديداً وذلك
في شهر أغسطس الماضي وكانت تقل 189 سائحاً بريطانياً.
وذكرت صحيفة "The Guardian" البريطانية أن الطيار إضطر للمرواغة للإفلات من القذيفة التي كانت تبعد عن الطائرة بنحو 1000 قدم فقط، حسب بوابة القاهرة.
وكانت الرحلة TOM 476 المتجهة إلى شرم الشيخ المصرية قد تعرضت لقذيفة عند إقترابها من مطار المدينة السياحية، ولكن براعة الطيار حالت دون إصابة الطائرة، ولم تحذر الحكومة البريطانية رعايها في ذلك الوقت من السفر إلى شرم الشيخ.
وأشارت الصحيفة البريطانية إلى أن هذه الحادثة لا ترتبط بقرار بريطانيا بتعليق رحلاتها الجوية إلى شرم الشيخ على خلفية تحطم الطائرة الروسية والتي راح ضحيتها 224 شخص يوم السبت الماضي، ولكنها تشير إلى عدم الإستقرار في شبه جزيرة سيناء وخطورة ذلك على الرحلات الجوية فوق هذه المنطقة والتي يحارب فيها تنظيم الدولة الإسلامية الحكومة المصرية.
لكن السؤال الذي يطرح نفسه الآن لماذا لم تكشف عنه الحكومة البريطانية عن هذا الحادث إلا الآن، وبعد مرور نحو أسبوع على حادث الطائرة الروسية، كما يأتي متزامنا مع سحب دول عديدة لمواطنيها السائحين من مصر .
هل هو تمهيد للتدخل الأجنبي لمصر بزعم محاربة الإرهاب ؟
أراه احتمال ليس ببعيد، في ظل اضطراب الوضع في المنطقة بأسرها إضافة إلى أن حكم السيسي يتأرجح ولا يأمنوا على الأوضاع في مصر وقد يتسبب ذلك الأمر إلى فوضى عارمة تبدأ من مصر وتزحف إلى الشرق الأوسط بأسره ومن ثم انقلاب على الغرب وأذنابهم وبنو صهيون أيضا.
وذكرت صحيفة "The Guardian" البريطانية أن الطيار إضطر للمرواغة للإفلات من القذيفة التي كانت تبعد عن الطائرة بنحو 1000 قدم فقط، حسب بوابة القاهرة.
وكانت الرحلة TOM 476 المتجهة إلى شرم الشيخ المصرية قد تعرضت لقذيفة عند إقترابها من مطار المدينة السياحية، ولكن براعة الطيار حالت دون إصابة الطائرة، ولم تحذر الحكومة البريطانية رعايها في ذلك الوقت من السفر إلى شرم الشيخ.
وأشارت الصحيفة البريطانية إلى أن هذه الحادثة لا ترتبط بقرار بريطانيا بتعليق رحلاتها الجوية إلى شرم الشيخ على خلفية تحطم الطائرة الروسية والتي راح ضحيتها 224 شخص يوم السبت الماضي، ولكنها تشير إلى عدم الإستقرار في شبه جزيرة سيناء وخطورة ذلك على الرحلات الجوية فوق هذه المنطقة والتي يحارب فيها تنظيم الدولة الإسلامية الحكومة المصرية.
لكن السؤال الذي يطرح نفسه الآن لماذا لم تكشف عنه الحكومة البريطانية عن هذا الحادث إلا الآن، وبعد مرور نحو أسبوع على حادث الطائرة الروسية، كما يأتي متزامنا مع سحب دول عديدة لمواطنيها السائحين من مصر .
هل هو تمهيد للتدخل الأجنبي لمصر بزعم محاربة الإرهاب ؟
أراه احتمال ليس ببعيد، في ظل اضطراب الوضع في المنطقة بأسرها إضافة إلى أن حكم السيسي يتأرجح ولا يأمنوا على الأوضاع في مصر وقد يتسبب ذلك الأمر إلى فوضى عارمة تبدأ من مصر وتزحف إلى الشرق الأوسط بأسره ومن ثم انقلاب على الغرب وأذنابهم وبنو صهيون أيضا.
إرسال تعليق
ياكريم نيوز | هو مواقع اخباري يهتم بالشان العربي والعالمي ينقل لكم الخبر كما هو
Emoticonمن مواقع اخر فتقع المسئولية الخبار علي المصدر
Click to see the code!
To insert emoticon you must added at least one space before the code.