هل أنت مقبل على دراسة الماجستير أو الدكتوراه؟ هل ترغب بالتقدم
لمنحة لاستكمال دراستك بالخارج؟ إذا كانت إجابتك بنعم .. فمؤكد أنك قد قمت
بالبحث عن المتطلبات المعروفة للتقدم للمنح وبالتأكيد تعرفت على بعض
الأوراق المطلوبة ومن بينها بيان الغرض “Statement of Purpose“. فهل قمت بإعداده؟ هل تعلم ما هي القواعد الأساسية لكتابته وكيف تكتبه بطريقة احترافية جاذبة للانتباه؟
في هذا المقال سنعرفك على كيفية كتابة طلب الغرض بطريقة محترفة وملفتة والقواعد الأساسية لكتابته لزيادة فرص القبول لديك.
لماذا بيان الغرض؟
إذا كنت ستقوم بالتقديم على منحة دراسية ما فالعدد المطلوب قبوله
في هذه المنحة سيكون ضئيلًا جدًّا مقارنة بعدد المتقدمين، فستجد منافسةً
بين مئات وربما آلاف الطلاب على عشرات الفرص المتاحة. وغالبًا يكون هناك
شروط معينة لهذه المنح مثل درجات امتحانات اللغة والتخصص بدرجة معينة
واستبيان درجات بتقديرات معينة وغيرها، وكلها نقاط يصعب المفاضلة فيها لأن
التباين بين المتقدمين لا يكون كبيرًا جدًّا، ومن هنا تأتي بالطبع أهمية
دور بيان الغرض. فهذا البيان هو أكثر شيء يمكنك التحكم به لإقناع لجنة
التحكيم أو الاختيار بقدراتك وأحقيتك بالالتحاق بهذه الدراسة أو المنحة من
خلال عرضك لمهاراتك وخبرتك، وأيضًا من خلال قوة أسبابك للالتحاق بها.
المقدمة:
وهي افتتاحية الغرض، ولأنها هي أول جزء فيه، فيجب أن تكون طريقة الكتابة والعرض فيها شاملة للمعلومات التي تجعل القارئ في حالة رضا وفضول لاستكمال قراءة باقي الغرض، وفي ذلك أهمية قصوى لأنه يقوم بقراءة مئات الطلبات يوميًّا، وبالتالي إذا لم تعجبه المقدمة ربما يعزف عن قراءة باقي البيان، أو يتخذ موقفًا متحيزًا ضده. في المقدمة، تقوم بتقديم نفسك بكتابة بياناتك الشخصية كاسمك وسنّك ودراستك ووظيفتك وبلدك ومن أين تعرّفت على هذه المنحة والغرض من إرسال البيان.
ولا تغفل بالطبع عن التركيز على نقاط القوة الخاصة بك، فهذا الجزء مخصص لعرض تميزك عن باقي المتقدمين، فيجب أن تسلط الضوء على كل ما لديك من مزايا تساندك في طلبك. ثم يأتي الجزء الذي هو في غاية الأهمية، وهو (الطريقة والخطة)، وتشرح فيه المجال الذي تود دراسته، وتوضح اطّلاعك على آخر ما وصلت إليه الأبحاث في هذا المجال، وتتحدث عن الإضافات التي تود أن تقدمها لهذا المجال، والأساليب التي تود أن تتبعها في البحث.
هو أول شيء يجب مراعاته قبل البدء بالكتابة، فهو التركيز على سبب
قوي لكتابة البيان. لماذا تكتب هذا البيان وما هو الهدف المطلوب الوصول
إليه، والتركيز على مقدمة قوية لجعل القارئ يفهم ما سيأتي في السطور
القادمة، وأنه ليس مضيعة لوقته.
2. الوضوح:
من أهم الصفات التي تعبر عن الاحترافية هي الوضوح، بمعنى أن يكون
سبب البيان أو الغرض منه واضح وصريح في المجمل. إن ذكر إنجازاتك ومهاراتك
وأعمالك بالطبع سوف تقوم بدعم طلبك ولكن يجب أن تقوم بكتابتها وترتيبها
بشكل واضح لجعل القارئ يفهم كل هذه المعلومات جيدًا ولإعطائه فرصة
لتقييمها، فيجب أن تحدد ترتيب الأحداث إما من الأقدم إلى الأحدث أو العكس،
وتقوم بتقسيمها، فمثلًا إذا بدأت بالتحدث عن إنجازاتك في فترة الجامعة فلا
تقوم بذكر أي أعمال أو إنجازات لك في أي حقبة زمنية أخرى إلا بعد انتهاء
سرد كل المعلومات الخاصة بفترة الجامعة حتى لا يختلط الترتيب الزمني على
القارئ.
3. اللغة:
سواء أكان الطلب الذي تقدمه بلغتك الأم أم لا، فمن الضروري أنه لا يكون به أي أخطاء لغوية، إملائية أو نحوية لأن هذا إن دل على شيء فهو يدل على عدم الاحترافية والإهمال أو قلة الاكتراث، فمن وجهة نظر القارئ أنت شخص لا تهتم بطلبك، لأنك لا تعطيه الوقت الكافي لمراجعة أسلوب الكتابة والأخطاء، لذلك يجب عليك مراجعة البيان أكثر من مرة قبل إرساله، وإذا كان البيان بغير لغتك الأم ولديك أحد الأصدقاء يتكلم هذه اللغة بطلاقة، فبإمكانك إعطاؤه الطلب لمراجعته وتصحيح الأخطاء اللغوية. ويفضل أيضًا أن تستخدم العبارات السهلة وتتجنب المصطلحات الصعبة أو غير الشائعة أو العامية.
وأخيرًا، نقدم لك عدة نصائح يجب أن تضعها في اعتبارك عند التقدم للمنح وكتابة بيان الغرض:
افعل ولا تفعل:
مواقع من خلالها يمكنك أن تراجع اللغويات:
مواقع نماذج وأمثلة لبيان الغرض:
المصدر موقع علماء مصر.
في هذا المقال سنعرفك على كيفية كتابة طلب الغرض بطريقة محترفة وملفتة والقواعد الأساسية لكتابته لزيادة فرص القبول لديك.
ما هو بيان الغرض؟
بيان الغرض عنصر أساسي بين أوراق التقديم على طلب الالتحاق بدراسة الماجستير أو الدكتوراه في مصر أو للحصول على منحة دراسية بالخارج، وقد تجد له عدة تسميات أخرى مثل Application Essay, Objectives for Graduate Study, Personal Background or Cover Letter or Application proposal وهو طلبك للالتحاق بهذه الدراسة أو المنحة، وتوضح فيه بعض المعلومات الشخصية عنك مثل الاسم والسن والدرجة العلمية، وأيضًا معلومات عن مجالك المهني والخلفية العلمية والوظائف التي قمت بها وسنوات الخبرة والمهارات التي اكتسبتها، وتعرض فيه أيضًا اهتماماتك الشخصية والاجتماعية كالأعمال التطوعية والإنجازات التي حققتها. ومن ثم فالغرض من هذا البيان هو بالطبع شرح المؤهلات التي تجعلك جديرًا بهذه المنحة، والأسباب التي جعلتك تتقدم لها، وخطتك للدراسة، وتوقعاتك لكيفية تأثيرها عليك، والاستفادة التي ستحصل عليها.
لماذا بيان الغرض؟
إذا كنت ستقوم بالتقديم على منحة دراسية ما فالعدد المطلوب قبوله
في هذه المنحة سيكون ضئيلًا جدًّا مقارنة بعدد المتقدمين، فستجد منافسةً
بين مئات وربما آلاف الطلاب على عشرات الفرص المتاحة. وغالبًا يكون هناك
شروط معينة لهذه المنح مثل درجات امتحانات اللغة والتخصص بدرجة معينة
واستبيان درجات بتقديرات معينة وغيرها، وكلها نقاط يصعب المفاضلة فيها لأن
التباين بين المتقدمين لا يكون كبيرًا جدًّا، ومن هنا تأتي بالطبع أهمية
دور بيان الغرض. فهذا البيان هو أكثر شيء يمكنك التحكم به لإقناع لجنة
التحكيم أو الاختيار بقدراتك وأحقيتك بالالتحاق بهذه الدراسة أو المنحة من
خلال عرضك لمهاراتك وخبرتك، وأيضًا من خلال قوة أسبابك للالتحاق بها.مما يتكون بيان الغرض؟
يتكون البيان من ثلاثة أجزاء:
المقدمة:
وهي افتتاحية الغرض، ولأنها هي أول جزء فيه، فيجب أن تكون طريقة الكتابة والعرض فيها شاملة للمعلومات التي تجعل القارئ في حالة رضا وفضول لاستكمال قراءة باقي الغرض، وفي ذلك أهمية قصوى لأنه يقوم بقراءة مئات الطلبات يوميًّا، وبالتالي إذا لم تعجبه المقدمة ربما يعزف عن قراءة باقي البيان، أو يتخذ موقفًا متحيزًا ضده. في المقدمة، تقوم بتقديم نفسك بكتابة بياناتك الشخصية كاسمك وسنّك ودراستك ووظيفتك وبلدك ومن أين تعرّفت على هذه المنحة والغرض من إرسال البيان.
الهيكل:
وتقوم في هذا الجزء بشرح كل الخبرات الدراسية والمهنية لديك على المستويين الاحترافي والتطوعي، كوظائف أو تدريبات، وأي أعمال تطوعية قمت بها سواء إن كانت لها علاقة بمجالك أو كانت تهدف لخدمة وتطوير المجتمع، ولا تستهين بها حتى وإن كانت خبرة قصيرة لأن هذه الأعمال لها عاملٌ مؤثرٌ وقوي في قبول طلبك، ولا تنس أيضًا أن تقوم بسرد إنجازاتك المتعلقة بهذه الخبرات حتى وإن كان هذا الإنجاز هو لحظات فشل تغلبت عليها ووصلت لهدفك في النهاية رغمًا عنها، مع ذكر كيفية حدوث ذلك. كما تذكر أيضًا كل التكريمات والجوائز التي حصلت عليها، والمهارات والأنشطة العلمية التي قمت بها، كأبحاث علمية أنجزتها ـ وساعدت في نشرها.ولا تغفل بالطبع عن التركيز على نقاط القوة الخاصة بك، فهذا الجزء مخصص لعرض تميزك عن باقي المتقدمين، فيجب أن تسلط الضوء على كل ما لديك من مزايا تساندك في طلبك. ثم يأتي الجزء الذي هو في غاية الأهمية، وهو (الطريقة والخطة)، وتشرح فيه المجال الذي تود دراسته، وتوضح اطّلاعك على آخر ما وصلت إليه الأبحاث في هذا المجال، وتتحدث عن الإضافات التي تود أن تقدمها لهذا المجال، والأساليب التي تود أن تتبعها في البحث.
إنهاء الطلب:
وهنا بعد ما قمت بتقديم نفسك جيدًا وعرض المهارات الخاصة بك وخطتك للدراسة في الفقرتين السابقتين جاء وقت ختام الطلب، ولكن لا يمكنك ختامه بمجرد كلمة فهذه الفقرة في الطلب لا تقل أهمية عن أي فقرة أخرى وربما هي الأصعب في الكتابة، فيمكن تشبيهها بعقد الصفقة أو الاتفاق، فيجب في هذه الفقرة أن تذكر لماذا اخترت هذه الجامعة بالتحديد لتتقدم إليها، وتبين أنها الأولى في أولوياتك ولكن ليس لكونها في موقع جميل أو ترتيب عالمي مرتفع، بل يجب ذكر إنجازات الجامعة في هذا التخصص، وإذا كانت قد حصلت على جوائز معينة في هذا التخصص مثل نوبل وغيرها، وأيضًا من الممكن أن تذكر أساتذة بعينهم وأبرز الأبحاث التي قاموا بها وأثارت اهتمامك. وهنا أيضًا عليك أن تشرح توقعاتك وآمالك المستقبلية بعد القبول وبعد الانتهاء من الدراسة، وكيف ستستفيد من المنحة أو الدراسة لتطوير هذا المجال العلمي ولتنمية خبراتك ومهاراتك العلمية، ووضح أنك تنتظر منهم التواصل، واشكر القارئ على وقته.قواعد كتابة البيان:
بيان الغرض هو صورتك التي ستراها لجنة التحكيم، ولذا فإن هذه الصورة لا تقتصر على المحتوى فقط، ولكن على أسلوب العرض أيضًا. وللأسلوب عدة جوانب يجب مراعاتها والاهتمام بها لتكتمل الصورة لدى اللجنة ولتكتمل احترافية الطلب وتستطيع أن تزيد من فرصتك في القبول وهذه هي قواعد الكتابة للبيان:
1. المنطق:
هو أول شيء يجب مراعاته قبل البدء بالكتابة، فهو التركيز على سبب
قوي لكتابة البيان. لماذا تكتب هذا البيان وما هو الهدف المطلوب الوصول
إليه، والتركيز على مقدمة قوية لجعل القارئ يفهم ما سيأتي في السطور
القادمة، وأنه ليس مضيعة لوقته.
2. الوضوح:
من أهم الصفات التي تعبر عن الاحترافية هي الوضوح، بمعنى أن يكون
سبب البيان أو الغرض منه واضح وصريح في المجمل. إن ذكر إنجازاتك ومهاراتك
وأعمالك بالطبع سوف تقوم بدعم طلبك ولكن يجب أن تقوم بكتابتها وترتيبها
بشكل واضح لجعل القارئ يفهم كل هذه المعلومات جيدًا ولإعطائه فرصة
لتقييمها، فيجب أن تحدد ترتيب الأحداث إما من الأقدم إلى الأحدث أو العكس،
وتقوم بتقسيمها، فمثلًا إذا بدأت بالتحدث عن إنجازاتك في فترة الجامعة فلا
تقوم بذكر أي أعمال أو إنجازات لك في أي حقبة زمنية أخرى إلا بعد انتهاء
سرد كل المعلومات الخاصة بفترة الجامعة حتى لا يختلط الترتيب الزمني على
القارئ.
3. اللغة:
سواء أكان الطلب الذي تقدمه بلغتك الأم أم لا، فمن الضروري أنه لا يكون به أي أخطاء لغوية، إملائية أو نحوية لأن هذا إن دل على شيء فهو يدل على عدم الاحترافية والإهمال أو قلة الاكتراث، فمن وجهة نظر القارئ أنت شخص لا تهتم بطلبك، لأنك لا تعطيه الوقت الكافي لمراجعة أسلوب الكتابة والأخطاء، لذلك يجب عليك مراجعة البيان أكثر من مرة قبل إرساله، وإذا كان البيان بغير لغتك الأم ولديك أحد الأصدقاء يتكلم هذه اللغة بطلاقة، فبإمكانك إعطاؤه الطلب لمراجعته وتصحيح الأخطاء اللغوية. ويفضل أيضًا أن تستخدم العبارات السهلة وتتجنب المصطلحات الصعبة أو غير الشائعة أو العامية.
4. المرسل إليه:
عندما تراسل أحد أفراد العائلة مثلًا يكون الخطاب مختلف تمامًا عنه عندما تراسل أحد مديريك، وهذا لأنك تدرك تمامًا الفرق بين صلة القرابة والعمل، وإذا كنت تقوم بشرح شيء ما للأطفال مثلًا فإنك لن تتّبع نفس الطريقة لشرح الشيء لطلاب الجامعة، وهذا لأنك تدرك مدى اختلاف العقلية في الحالتين. هذا هو نفس الوضع حينما تشرع في كتابة طلبك. عليك أن تدرك جيدًا عقلية المرسل إليه سواء كان أستاذًا جامعيًّا أو عضو لجنة تحكيم، وعليه يجب الانتباه إلى صياغة الكلام ومراعاة طريقة عرضه وإبراز النقاط ذات الصلة التي سوف تقنعه وتثير إعجابه، فمثلًا إذا كنت تراسل أستاذًا جامعيًّا فمن الأفضل إبراز اهتمامك والتركيز على نشاطك في البحث العلمي ومهاراتك التخصصية في المجال الذي تريد دراسته أكثر من شرح حبك للموسيقى وموهبتك فيها، والحفلات التي شاركت بها.وأخيرًا، نقدم لك عدة نصائح يجب أن تضعها في اعتبارك عند التقدم للمنح وكتابة بيان الغرض:
افعل ولا تفعل:
- كل منحة أو برنامج دراسي يعلن عنه، يُعلن أيضًا عن وقت انتهاء قبول طلبات الالتحاق والتسجيل، ولذلك يجب توخي الحذر عند البدء في كتابة الطلب للتأكد أن لديك الوقت الكافي لإبراز كل ما لديك، وأن لديك الوقت الكافي لمراجعة الطلب، فلا تؤجل الكتابة إلى ما قبل الموعد النهائي بيومين أو أسبوع مثلًا.
-
تجنب وضع مقتبسات بدون ذكر اسم من قمت بالاقتباس عنه أو المصدر، وإذا كان غير معلوم يمكنك القول “غير معروف”.
- تجنب الأخطاء اللغوية.
-
إذا كان الخطاب مطلوبًا منك بعدد كلمات فلا تتخطى هذه الكلمات ولو بكلمة واحدة، وكذلك حاول ألا تقلّ عنها.لا تكذب في أي شيء لتدعيم الطلب.
- تجنب الكلمات المعقدة.
- لا تحاول أن تنقل طلب أي شخص آخر، وذلك لأن اللجنة لديها الخبرة الكافية للتمييز بين ما هو طلبك الشخصي وما هو كتابة شخص آخر، وفي هذه الحالة سيتم رفض طلبك دون تردد.
- يجب مراجعة الطلب مرارًا وتكرارًا قبل الإرسال وحتى بعده، لأنه عند المقابلة الشخصية سوف تتمحور بعض الأسئلة عمّا كتبته في الطلب.
- إذا كنت ترسل لأكثر من جامعة في نفس الوقت فلا تقم بإرسال نفس البيان لأكثر من جامعة، ومن الأفضل أن تحدد الجامعات من حيث الأولوية الخاصة بك وأن تعد بيانًا مختلفًا لكل جامعة، ويفضل ألا يزيد العدد عن 5 جامعات للتركيز على الطلبات بشكل جيد.
- بيان الغرض هو طلبك الخاص بالالتحاق بالمنحة أو الدراسة، فيجب أن يكون قويًّا بما يكفي لإقناع اللجنة، وهو ليس بالأمر المستحيل إذا اتبعت القواعد وتجنبت الأخطاء، فذلك بالتأكيد يزيد من فرصة قبولك بنسبة كبيرة، ولا تخجل من طلب المساعدة إذا كنت تحتاج إليها، ففي النهاية أنت تريد أن يكون الطلب مستوفيًا للشروط على أكمل وجه، وفي هذا الشأن لا تقلق فإن مؤسسة علماء مصر يمكنها تقديم المساعدة، حيث يمكنك أن ترسل طلبك وأوراق التقدم الخاصة بك للمراجعة، وسيتم فحصها من قبل فريق من المتخصصين ذوي خبرة عالية وسيقومون بالتواصل معك ومساعدتك حتى تقوم بإرسال طلبك، ومتابعتك أيضًا حتى يتم قبولك.
مواقع من خلالها يمكنك أن تراجع اللغويات:
مواقع نماذج وأمثلة لبيان الغرض:
المصدر موقع علماء مصر.
إرسال تعليق
ياكريم نيوز | هو مواقع اخباري يهتم بالشان العربي والعالمي ينقل لكم الخبر كما هو
من مواقع اخر فتقع المسئولية الخبار علي المصدر