نفذت المملكة العربية السعودية حكم الإعدام بحق 47 شخصا، موضحة أنهم تبنوا أفكارا متشددة، ونفذوا عمليات تفجير وقتل.
وأكدت الداخلية السعودية، أن من بين المحكوم عليهم بالإعدام، المدعو محمد فتحي عبدالعاطي "مصري الجنسية"، مضيفة أن المملكة تعتبر الـ47 المحكمة عليهم بالإعدام "خوارج"، خالفوا الكتاب والسنة وإجماع سلف الأمة.
ورصدت صحيفة "الوطن" في نقاط، أسباب اعتقال السلطات السعودية، للمصري محمد فتحي عبدالعاطي:
-1ألقت السلطات السعودية، القبض على محمد فتحي عبدالعاطي، وهو مصري مقيم في المملكة، في يونيو 2003، بعد مداهمة رجال الأمن السعودي لمقر إقامته و12 آخرين، في شقة بعمارة العطاس بحي الخالدية في مكة المكرمة، بتهمة التخطيط لـ"تنفيذ عمل إرهابي".
2-حاصرت الجهات الأمنية، الشقة التي كان يسكن بها عبدالعاطي، وعند اقتحام الشقة لوحظ أنها كانت جاهزة للتفجير، وتم ضبط 72 قنبلة أنبوبية مصنعة يدويا، وعدد من المصاحف المفخخة.
3 -طالب رجال الأمن السعوديون، الإرهابيين بالاستسلام، وتسليم الأسلحة التي يحملونها، إلا أنهم أطلقوا النار بشكل عشوائي وكثيف على رجال الأمن والمواطنين المارين في الموقع، حتى تم التعامل معهم بقوة وحزم من قبل قوات الأمن، حسبما كشفت وكالة الأنباء السعودية آنذاك.
4 -أسفرت الواقعة، عن القبض على 12 شخصا، ومصرع 5 آخرين من الموجودين في الشقة، جميعهم سعوديون باستثناء محمد فتحي عبدالعاطي، البالغ من العمر (18 عاما) وقتها.
5 -نسب بيان الداخلية السعودية، للمحكوم عليهم بالإعدام، تهم اعتناق المنهج التكفيري المشتمل على عقائد الخوارج، المخالف للكتاب والسنة وإجماع سلف الأمة؛ ونشره بأساليب مضللة، والترويج له بوسائل متنوعة، والانتماء لتنظيمات إرهابية، وتنفيذ مخططاتهم الإجرامية
المصدر المفكرة الاسلامية
وأكدت الداخلية السعودية، أن من بين المحكوم عليهم بالإعدام، المدعو محمد فتحي عبدالعاطي "مصري الجنسية"، مضيفة أن المملكة تعتبر الـ47 المحكمة عليهم بالإعدام "خوارج"، خالفوا الكتاب والسنة وإجماع سلف الأمة.
ورصدت صحيفة "الوطن" في نقاط، أسباب اعتقال السلطات السعودية، للمصري محمد فتحي عبدالعاطي:
-1ألقت السلطات السعودية، القبض على محمد فتحي عبدالعاطي، وهو مصري مقيم في المملكة، في يونيو 2003، بعد مداهمة رجال الأمن السعودي لمقر إقامته و12 آخرين، في شقة بعمارة العطاس بحي الخالدية في مكة المكرمة، بتهمة التخطيط لـ"تنفيذ عمل إرهابي".
2-حاصرت الجهات الأمنية، الشقة التي كان يسكن بها عبدالعاطي، وعند اقتحام الشقة لوحظ أنها كانت جاهزة للتفجير، وتم ضبط 72 قنبلة أنبوبية مصنعة يدويا، وعدد من المصاحف المفخخة.
3 -طالب رجال الأمن السعوديون، الإرهابيين بالاستسلام، وتسليم الأسلحة التي يحملونها، إلا أنهم أطلقوا النار بشكل عشوائي وكثيف على رجال الأمن والمواطنين المارين في الموقع، حتى تم التعامل معهم بقوة وحزم من قبل قوات الأمن، حسبما كشفت وكالة الأنباء السعودية آنذاك.
4 -أسفرت الواقعة، عن القبض على 12 شخصا، ومصرع 5 آخرين من الموجودين في الشقة، جميعهم سعوديون باستثناء محمد فتحي عبدالعاطي، البالغ من العمر (18 عاما) وقتها.
5 -نسب بيان الداخلية السعودية، للمحكوم عليهم بالإعدام، تهم اعتناق المنهج التكفيري المشتمل على عقائد الخوارج، المخالف للكتاب والسنة وإجماع سلف الأمة؛ ونشره بأساليب مضللة، والترويج له بوسائل متنوعة، والانتماء لتنظيمات إرهابية، وتنفيذ مخططاتهم الإجرامية
المصدر المفكرة الاسلامية
إرسال تعليق
ياكريم نيوز | هو مواقع اخباري يهتم بالشان العربي والعالمي ينقل لكم الخبر كما هو
من مواقع اخر فتقع المسئولية الخبار علي المصدر