أعاد نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي والسوشيال ميديا، مقطع فيديو
للرئيس محمد مرسي، يتحدث في حوار مع قناة "الجزيرة" عن تعويم الجنيه ورفع
الدعم والخضوع لشروط صندوق النقد الدولي، وقارنوا بين ما قاله وما تم من
قائد الانقلاب العسكري عبد الفتاح السيسي.
حيث قال الرئيس مرسي ردًا على سؤال محاوره: إنه يسعى في هذه المرحلة لمصلحة مصر، وهذا لا يتعارض مع مصالح الآخرين في العالم، وإن صندوق النقد الدولي أداة دولية لمساعدة الدول في الانتقال وعبور إلى آفاق وتنمية اقتصادية جديدة.
وأضاف الرئيس مرسي أن مصر حريصة على التعاون مع المؤسسات الدولية وهذا أمر طبيعي، وأنهم يقومون ببرامج ووسائل وإجراءات تهم المصريين وهي واضحة، ولكن تتعارض مع صندوق النقد الدولي، وأنه لا يخضع لشروط من الداخل ولا من الخارج، وأردف: الشرط الوحيد هو تحقيق مصلحة المواطن المصري.
وردًا على سؤال أن الرئاسة لم تتفق حتى الآن مع صندوق النقد الدولي، قال إن الأمر فقط هو مسألة تحقيق مصلحة المواطن المصري مستقبليًا ولا نجور عليه مرحليًا في ارتفاع الأسعار، كاشفًا أنه لا يحب الاقتراض ولكن يجب الاستثمار حقيقيًا، فمصر بصفة عامة لديها نهوض عامة في جميع المجالات ومع رجال الأعمال المصريين المخلصين والعرب.
وتابع: القروض لا تحل المشكلة، قد تكون دواءً وهو ما قد يحتاجه الجسد المصري أحيانًا لكنه جسد كبير ولديه إمكانيات ضخمة جدًا ولكنه أصيب بنوع من الأنيميا بسبب الفساد في العهد البائد، وقد يحتاج بعض الدواء ميسرة من أصدقاء في هذا العالم ولكنها مرحلة مؤقتة جدًا وتزول لتعافي الجسد للوصول إلى الاستقرار والنمو الحقيقي.
حيث قال الرئيس مرسي ردًا على سؤال محاوره: إنه يسعى في هذه المرحلة لمصلحة مصر، وهذا لا يتعارض مع مصالح الآخرين في العالم، وإن صندوق النقد الدولي أداة دولية لمساعدة الدول في الانتقال وعبور إلى آفاق وتنمية اقتصادية جديدة.
وأضاف الرئيس مرسي أن مصر حريصة على التعاون مع المؤسسات الدولية وهذا أمر طبيعي، وأنهم يقومون ببرامج ووسائل وإجراءات تهم المصريين وهي واضحة، ولكن تتعارض مع صندوق النقد الدولي، وأنه لا يخضع لشروط من الداخل ولا من الخارج، وأردف: الشرط الوحيد هو تحقيق مصلحة المواطن المصري.
وردًا على سؤال أن الرئاسة لم تتفق حتى الآن مع صندوق النقد الدولي، قال إن الأمر فقط هو مسألة تحقيق مصلحة المواطن المصري مستقبليًا ولا نجور عليه مرحليًا في ارتفاع الأسعار، كاشفًا أنه لا يحب الاقتراض ولكن يجب الاستثمار حقيقيًا، فمصر بصفة عامة لديها نهوض عامة في جميع المجالات ومع رجال الأعمال المصريين المخلصين والعرب.
وتابع: القروض لا تحل المشكلة، قد تكون دواءً وهو ما قد يحتاجه الجسد المصري أحيانًا لكنه جسد كبير ولديه إمكانيات ضخمة جدًا ولكنه أصيب بنوع من الأنيميا بسبب الفساد في العهد البائد، وقد يحتاج بعض الدواء ميسرة من أصدقاء في هذا العالم ولكنها مرحلة مؤقتة جدًا وتزول لتعافي الجسد للوصول إلى الاستقرار والنمو الحقيقي.
إرسال تعليق
ياكريم نيوز | هو مواقع اخباري يهتم بالشان العربي والعالمي ينقل لكم الخبر كما هو
من مواقع اخر فتقع المسئولية الخبار علي المصدر