توصلت حركة أحرار الشام وفصيل جند الأقصى التابع لجبهة فتح الشام إلى اتفاق
بينهما على خلفية القتال الدائر بين الطرفين منذ يومين في قرى جبل الزاوية
بريف إدلب الجنوبي.
وتضمن الاتفاق 7 بنود أهمها وقف إطلاق النار الفوري بين الطرفين وتسليم كافة المعتقلين من كلا الطرفين لجبهة فتح الشام مع أماناتهم أثناء الاقتتال الأخير وإطلاق سراحهم مباشرة ثم عودة جميع المناطق إلى ما كانت عليه قبل الاقتتال الأخير يليها تشكيل لجنة قضائية مكونة من الشيخ أبي ماجد رئيساً لها وعضوين آخرين هما "الشيخ عبد الرزاق المهدي وأبو يوسف الحموي" للقضاء في ملف جميع المعتقلين قديماً ومن أخذ بجريرتهم من كلا الطرفين، بحسب وكالة خطوة.
كما تم الاتفاق على تسليم كافة المعدات والآليات والأسلحة والمقرات التي تم أخذها من كلا الطرفين إلى أصحابها أثناء الاقتتال الأخير، حيث سيتم تنفيذ هذا الاتفاق مباشرة عقب التوقيع عليه وستكون جبهة فتح الشام هي الضامن لتنفيذ قرارات اللجنة القضائية المتفق عليها في هذا الاتفاق.
وكانت اندلعت اشتباكات بين حركة "أحرار الشام" الإسلامية وجماعة "جند الأقصى" المنضوية في صفوف "جبهة فتح الشام" قبل يومين في بلدة قميناس بريف إدلب، الأمر الذي أدى إلى سقوط ضحايا مدنيين.وأفاد ناشطون باستشهاد طفلين وجرح عدد من المدنيين إثر الاشتباكات داخل بلدة قميناس، استخدم خلالها الطرفان أسلحة متوسطة وثقيلة.
وتأتي هذه التطورات على خلفية اقتحام جبهة "فتح الشام"، مقرات لأحرار الشام في قرية خربة الجوز، بريف إدلب الغربي، في وقت سابق من الأسبوع الماضي وسيطرتها على مقرات في الجانودية والزوف والزعينية، ومعبر خربة الجوز الحدودي مع تركيا.
المصدر اورينت نت
وتضمن الاتفاق 7 بنود أهمها وقف إطلاق النار الفوري بين الطرفين وتسليم كافة المعتقلين من كلا الطرفين لجبهة فتح الشام مع أماناتهم أثناء الاقتتال الأخير وإطلاق سراحهم مباشرة ثم عودة جميع المناطق إلى ما كانت عليه قبل الاقتتال الأخير يليها تشكيل لجنة قضائية مكونة من الشيخ أبي ماجد رئيساً لها وعضوين آخرين هما "الشيخ عبد الرزاق المهدي وأبو يوسف الحموي" للقضاء في ملف جميع المعتقلين قديماً ومن أخذ بجريرتهم من كلا الطرفين، بحسب وكالة خطوة.
كما تم الاتفاق على تسليم كافة المعدات والآليات والأسلحة والمقرات التي تم أخذها من كلا الطرفين إلى أصحابها أثناء الاقتتال الأخير، حيث سيتم تنفيذ هذا الاتفاق مباشرة عقب التوقيع عليه وستكون جبهة فتح الشام هي الضامن لتنفيذ قرارات اللجنة القضائية المتفق عليها في هذا الاتفاق.
وكانت اندلعت اشتباكات بين حركة "أحرار الشام" الإسلامية وجماعة "جند الأقصى" المنضوية في صفوف "جبهة فتح الشام" قبل يومين في بلدة قميناس بريف إدلب، الأمر الذي أدى إلى سقوط ضحايا مدنيين.وأفاد ناشطون باستشهاد طفلين وجرح عدد من المدنيين إثر الاشتباكات داخل بلدة قميناس، استخدم خلالها الطرفان أسلحة متوسطة وثقيلة.
وتأتي هذه التطورات على خلفية اقتحام جبهة "فتح الشام"، مقرات لأحرار الشام في قرية خربة الجوز، بريف إدلب الغربي، في وقت سابق من الأسبوع الماضي وسيطرتها على مقرات في الجانودية والزوف والزعينية، ومعبر خربة الجوز الحدودي مع تركيا.
المصدر اورينت نت
إرسال تعليق
ياكريم نيوز | هو مواقع اخباري يهتم بالشان العربي والعالمي ينقل لكم الخبر كما هو
من مواقع اخر فتقع المسئولية الخبار علي المصدر