- الحارسان الجمهوريان المباشرين للرئيس مرسي كان لهم الولاء الكامل للرئيس مرسي، لكن الضباط الصغار عكس ذلك - سمعت بأذني بعض ضباط الحراسة يسبون الرئيس محمد مرسي
- تعاطفت مع الاسلاميين نتيجة مواقفهم الداعمة لضباط الداخلية أثناء حكم المجلس العسكري
- كنت مع دكتور محمد مرسي من أول يوم نجح فيه، واخترت الخدمة الليلية لأنها مهمه ولأن الرئيس مرسي طول اليوم في قصر الاتحادية
- الضباط المرشحين لحراسة الرئيس المنتخب كانو اغلبهم يرفضون حراسة الدكتور محمد مرسي في حال نجاحه
- الشرطة تدري أنه لا عودة للتيار الاسلامي
- البقاء على حزب النور هو للظهور أمام العالم أن الانقلاب عادل
- بقاء حزب النور في عهد الانقلاب مسأله وقت وسيأتي الدور عليهم
- وزارة الداخلية جزء منها كان يتعامل مع الرئيس محمد مرسي أنه لن يستمر وأنه في فتره "ترانزيت" وبعض الآخر يمسك العصا من النصف
- قيادات وزاره الداخلية كانت تعلم أن الرئيس مرسي لن يستمر في منصبه، فضباط الشرطة لن يرضوا برئيس مدني بشكل عام واسلامي بشكل خاص
- الرئيس محمد مرسي "زود" مرتبات الشرطة والجيش بشكل مضاعف ولم يشفع له ذلك
- مهما حاول الاعلام أن يصور أن التيار الاسلامي ليس له دور في ثورة
يناير، لكن الداخلية كانت تعلم انه لولا التيار الاسلامي لما تحولت ثورة
يناير من تظاهرة لثوره
- الداخلية كانت تعلم أن التيار الاسلامي كان سيبني منظومة أمنيه شامله حقيقيه، وهذا لن يستوي مع فئة درست أنها فئة أعلى من الشعب
- موكب رئيس الجمهورية بدأ صغيرا ثم بدأ يكبر مع بداية الاستقطاب وخوف ضباط الشرطة على التأمين
- كان الرئيس يعترض على الموكب الكبير
- الرئيس محمد مرسي غيّر مفاهم كثيره كانت سائده في عهد مبارك
- المرشد العام رأيته مره واحده فقط يزور الرئيس مرسي، حيث اصيب الرئيس
محمد مرسي أثناء صلاة التراويح فجاء المرشد لزيارته وبرفقته الطبيب.
- المهندس خيرت الشاطر كان يزور الرئيس محمد مرسي باستمرار زاره 8 مرات في 8 شهور أقصى مره جلس فيها معه كان ساعتين
- السيسي هو من اقترح على الدكتور محمد مرسي اللواء محمد إبراهيم كوزير للداخلية لإتزان كافة الشرطة
إرسال تعليق
ياكريم نيوز | هو مواقع اخباري يهتم بالشان العربي والعالمي ينقل لكم الخبر كما هو
من مواقع اخر فتقع المسئولية الخبار علي المصدر