0
مشاركات | مكانها في فصل المدرسة فاضي ..
بس حضورها في كل مكان طاغي ..
في كشوف المدرسة .. إسمها ما زال موجود ..
رغم المحاولة إنه يكون بالقلم مشطوب ..
وبرغم كل الشخبطة فوق إسمها ظاهرة ..

والصورة في كل العيون .. كانت حاضرة ..
ولما سألت الأبلة عن الأنباء ؟
لحظة سكوت .. بكاء .. وكانت الإجابة :
غياب " أسماء " !
وإيه في الغياب هيضر لو كان الحضور في الجنة ! :')

كلمات : أحمد سامى يوسف

إرسال تعليق

ياكريم نيوز | هو مواقع اخباري يهتم بالشان العربي والعالمي ينقل لكم الخبر كما هو
من مواقع اخر فتقع المسئولية الخبار علي المصدر

 
Top