في سياق
دعوات تحريضية محمومة ضد مؤيدي الشرعية ومعارضي الانقلاب، وخصوصا جماعة
"الإخوان المسلمين"، طالب الدكتور سعد الدين الهلالي أستاذ الفقه المقارن
بجامعة الأزهر بتطبيق "حد الحرابة" بحق من وصفهم بـ"الإخوان الإرهابيين".
ونقلت جريدة "الوفد" عن الهلالي، وهو أحد ممثلي لجنة الخمسين المعينة من قبل سلطات الانقلاب لتعديل الدستور، قوله: "أطالب بتطبيق "حد الحرابة بحق الإخوان الإرهابيين".
وقال الهلالي: "المخربون والقاتلون الذين يلقون الرعب في قلوب الناس ليس لهم حكم إلا قول الله تعالى في سورة المائدة: "إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا أَنْ يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ مِنْ خِلَافٍ أَوْ يُنْفَوْا مِنَ الْأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ".
وتؤكد جماعة الإخوان على سلمية تحركاتها المناهضة للانقلاب العسكري، فيما تواجه قوات الداخلية والجيش فعالياتهم بقمع دموي أسقط فيها آلاف الضحايا من قتلى وجرحى ومعتقلين منذ انلاب الثالث من يوليو.والهلالي معروف بآرائه الشاذة غير السائغة في الفقه، حيث اعتبر من قبل أن "الراقصة" إذا ماتت وهي تؤدي عملها أو خرجت لأداء عملها فهي شهيدة، وأنه ليس للزوج أن يجبر زوجته على الحجاب بل ينصحها فقط، وغير ذلك.
وكان الهلالي قد اعترض إبان مشاركته في لجنة الخمسين المعينة على وجود عبارة "الإسلام دين الدولة" في الدستور. وقال سعد الدين الهلالي: "لو كان المقصود هنا بالدولة أهلها إذن فهل لا نسمح لأي مواطن أن يخرج عن الإسلام؟"، مؤكدًا على أن العبارة بهذا النص ملتبسة، وتحتاج لتفسير، على حد قوله.
ونقلت جريدة "الوفد" عن الهلالي، وهو أحد ممثلي لجنة الخمسين المعينة من قبل سلطات الانقلاب لتعديل الدستور، قوله: "أطالب بتطبيق "حد الحرابة بحق الإخوان الإرهابيين".
وقال الهلالي: "المخربون والقاتلون الذين يلقون الرعب في قلوب الناس ليس لهم حكم إلا قول الله تعالى في سورة المائدة: "إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا أَنْ يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ مِنْ خِلَافٍ أَوْ يُنْفَوْا مِنَ الْأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ".
وتؤكد جماعة الإخوان على سلمية تحركاتها المناهضة للانقلاب العسكري، فيما تواجه قوات الداخلية والجيش فعالياتهم بقمع دموي أسقط فيها آلاف الضحايا من قتلى وجرحى ومعتقلين منذ انلاب الثالث من يوليو.والهلالي معروف بآرائه الشاذة غير السائغة في الفقه، حيث اعتبر من قبل أن "الراقصة" إذا ماتت وهي تؤدي عملها أو خرجت لأداء عملها فهي شهيدة، وأنه ليس للزوج أن يجبر زوجته على الحجاب بل ينصحها فقط، وغير ذلك.
وكان الهلالي قد اعترض إبان مشاركته في لجنة الخمسين المعينة على وجود عبارة "الإسلام دين الدولة" في الدستور. وقال سعد الدين الهلالي: "لو كان المقصود هنا بالدولة أهلها إذن فهل لا نسمح لأي مواطن أن يخرج عن الإسلام؟"، مؤكدًا على أن العبارة بهذا النص ملتبسة، وتحتاج لتفسير، على حد قوله.
إرسال تعليق
ياكريم نيوز | هو مواقع اخباري يهتم بالشان العربي والعالمي ينقل لكم الخبر كما هو
من مواقع اخر فتقع المسئولية الخبار علي المصدر