>> سرايا المقاومة: لا ننتمى إلى أى حزب أو جماعة.. فقط شباب يريد أن يتنفس الحرية
>> «مولوتوف» تكون «كتائب الشهيد» لاصطياد كبار البلطجية والممولين المسئولين عن قتل الثوار
>> «مولوتوف» تكون «كتائب الشهيد» لاصطياد كبار البلطجية والممولين المسئولين عن قتل الثوار
فى إطار تصعيد المقاومة السلمية ضد
الداخلية وميليشياتها وبلطجيتها، قام عدد من الشباب بتكوين حركات ثورية،
تتبنى عمليات هجموية على الداخلية بمنطق «اللاعنف» فقط لمحاولة الدفاع عن
الثوار الذين يموتون ليل نهار فى الشوارع وأحيانا يمثل بجثثهم أو تسرق،
بالرغم من سلميتهم التى لا تتعدى حجرا فى يد وشارة رابعة فى اليد الأخرى،
حيث أعلن الشباب عن تكوين حركات منها «مولوتوف»، و«لع»، و«إعدام»،
و«هنرعبكوا»، و«هنجيبكوا»، و«بلطجية ضد الانقلاب»، وأهدافهم تتلخص فى منع
الداخلية من التمادى فى إجرامها ضد المتظاهرين، ومحاولة التقليل من عدد
الشهداء الذين يسقطون بتعطيل وحرق عربات ميليشيات الداخلية وقذف الرعب فى
قلوبهم، وبعضها أنشئ خصيصا للانتقام من كل بلطجى تسول له نفسه أن يقتل
مواطنا سلميا لمجرد أنه كلف من أسياده فى الداخلية، وكل 48 ساعة تعلن هذه
الحركات عن الحصيلة، معلنين استمراراهم حتى آخر نفس لاستكمال ثورتهم ضد
انقلاب غاشم قاتل، مشددين على عدم انتمائهم إلى أى تيار سياسى أو حزب أو
جماعة، موضحين أن «السيسى» وعصابته استفزوا الشعب، حتر قرر أن يأخذ حقه
بنفسه وهى بداية التصعيد.
كما أعلنت هذه الحركات عن أنه تم إرسال بيانات 10 آلاف ظابط بعناوينهم بأملاكهم من أصل ٣٤٧٥٠، ونشروا بعض الأسماء بالعناوين.
وعرفت كل منهم نفسها كالتالى:
قال شباب «ولع»: نحن حركة لمقاومة جهاز الداخلية، من حرق سيارات ترحيلات بوكسات وكل الوسائل المستخدمة فى القمع والقتل، والحركة لا تحرض على القتل أو حرق أى إنسان مهما كانت آراؤه السياسية، مؤكدين أن الحركة مؤلفة من مجموعة شباب لا ينتمى إلى أى حزب أو جماعة، فقط شباب يتنفس حرية.
أما «مولوتوف» فعرفوا أنفسهم قائلين: «نحن مجموعة من الشباب قررنا أن يكون لنا صوت مسموع، لا نساق كالأغنام، نقول رأينا بكل حرية لا نخاف غير الله عز وجل»، وعن أهداف إنشاء الحركة: 1- التصعيد ضد البلطجية. 2- ضد الظلم. 3- ضد العنف الذى يستخدم ضد الثورة والثوار. 4- الثأر للشهداء. 5- نقوم بحماية ثورتنا والحفاظ عليها لاستكمالها.
ولخصت حركة إعدام تعريفها فى سطر واحد، حيث قالت: «حركة لإعدام رجالة الداخلية والبلطجية المتورطين بقتل المواطنين السلميين، بغض النظر عن الانتماء السياسى».
كما أعلنت هذه الحركات عن أنه تم إرسال بيانات 10 آلاف ظابط بعناوينهم بأملاكهم من أصل ٣٤٧٥٠، ونشروا بعض الأسماء بالعناوين.
وعرفت كل منهم نفسها كالتالى:
قال شباب «ولع»: نحن حركة لمقاومة جهاز الداخلية، من حرق سيارات ترحيلات بوكسات وكل الوسائل المستخدمة فى القمع والقتل، والحركة لا تحرض على القتل أو حرق أى إنسان مهما كانت آراؤه السياسية، مؤكدين أن الحركة مؤلفة من مجموعة شباب لا ينتمى إلى أى حزب أو جماعة، فقط شباب يتنفس حرية.
أما «مولوتوف» فعرفوا أنفسهم قائلين: «نحن مجموعة من الشباب قررنا أن يكون لنا صوت مسموع، لا نساق كالأغنام، نقول رأينا بكل حرية لا نخاف غير الله عز وجل»، وعن أهداف إنشاء الحركة: 1- التصعيد ضد البلطجية. 2- ضد الظلم. 3- ضد العنف الذى يستخدم ضد الثورة والثوار. 4- الثأر للشهداء. 5- نقوم بحماية ثورتنا والحفاظ عليها لاستكمالها.
ولخصت حركة إعدام تعريفها فى سطر واحد، حيث قالت: «حركة لإعدام رجالة الداخلية والبلطجية المتورطين بقتل المواطنين السلميين، بغض النظر عن الانتماء السياسى».
حركتا «مولوتوف» و«ولع»:
أعلنت حركة «مولوتوف» عن حرقها سيارة «عصام الشيخ» أمين شرطة بالإسكندرية كان يقوم بالتبليغ عن المشاركين فى المظاهرات، مسمين هذا الفعل بـ«الجلاشة على الخونة».
فيما قام مجهولون بإشعال ﺍﻟﻨﻴﺮﺍﻥ ﺑﻤﺤﻄﺔ ﺷﺒﻜﺔ ﻣﺤﻤﻮﻝ «ﻣﻮﺑﻴﻨﻴﻞ» ﺑﻘﺮﻳﺔ ﺑﺸﻼ ﺍﻟﺘﺎﺑﻌﺔ ﻟﻤﺮﻛﺰ ﻣﻴﺖ ﻏﻤﺮ ﺑﻤﺤﺎﻓﻈﺔ ﺍﻟﺪﻗﻬﻠﻴﺔ.
وقاموا بحرق معهد مندوبى الشرطة بالمطرية بعد إطلاق الداخلية الرصاص الحى على المتظاهرين.
وأثناء التظاهرات بالمنيا وحلوان فحسب تم إحراق 6 سيارات بحلوان و20 بالمنيا.
كما أعلنت حركة «مولوتوف ضد الانقلاب» مسئوليتها عن إحراق مبنى الملحق العسكرى لسفارة الإمارات بمصر الجديدة.
وفى محاولة أخرى لشباب الحركة، أحرقت نقطة شرطة التجنيد بجسر السويس، حيث وقعت 4 انفجارات متتالية بنقطة شرطة التجنيد بجسر السويس، بين قسمى شرطة مصر الجديدة والزيتون، أسفرت عن إتلاف سيارتين تابعتين للشرطة، ولا وجود لإصابات.
وفى يوم الأحد أعلنت الحركة عن إشعال النار فى مخزن لمصانع فيتراك المملوكة لرجل الأعمال ووزير التجارة «منير فخرى عبد النور» منوهين إلى أن منير فخرى عبد النور أحد من دعوا إلى حصار اعتصامى رابعة والنهضة ومنع الأكل والشرب عنهم قبل مجزرة الفض وأحد من برروا قتل الآلاف، وأحد ممولى الانقلاب وأحد دافعى ثمن الرصاص وقنابل الغاز.
وتم فى يوم الأحد أيضا إشعال النار فى سيارة الملازم أول «أحمد أبراهيم عامر» ضابط بقطاع الأمن المركزى بطنطا الكتيبة الثانية، بجوار مطعم نجف بشارع كفر عصام بطنطا.
كما أعلنت عن مسئوليتها عن إحراق مبنى الملحق العسكرى لسفارة الإمارات بمصر الجديدة، تسلمت الحماية المدنية إخطارا يفيد حدوث انفجار أمام الملحق العسكرى لسفارة الإمارات بشارع الثورة فى منطقة مصر الجديدة.
وأكد الإخطار أن عددا من الشهود وسكان المنطقة سمعوا دوى الانفجار بأنفسهم، فى حين لم ترد أية ملعومات عن التلفيات أو الخسائر.
حركة «إعدام»
قامت حركة «إعدام»، السبت، بـ5 عمليات أرعبت بها سطات الانقلاب وهى: الأولى- توقيف سيارة شرطة كانت محملة بالبلطجية فى طريقها إلى المطرية، واحتجاز من فيها وعددهم 7 بلطجية وأمين شرطة ومجند، معلنين أنه تم احتجازهم، معلقين على هذا العمل بقولهم: «لا يلومنا أحد.. نحن من رأينا أصحابنا والنار تأكلهم».
وكانت العملية الثانية قيام منتمون إلى حركة "إعدام" بحرق سيارة اللواء محمود الدرملى فى 6 أكتوبر أمام منزله، حيث قاموا بنشر فيديو للحادث على صفحتهم على «فيسبوك» وعلى «تويتر» للتأكيد على أنهم مرتكبوه.
ويُذكر أن اللواء مشارك فى قتل المتظاهرين وممن شجع الظباط وأمناء الشرطة على إهانة الحرائر داخل المعتقلات والمشاركة فى تعذيب، كما علم أعضاء الحركة.
وجاءت الثالثة، عندما قام بعض أفراد الحركة بحرق مدرعة للجيش فى السويس. أما الرابعة فكانت حرق سيارة «عزام مساعد البشبيشى» أحد مؤيدى الانقلاب بمرسى مطروح وأحد موردى البلطجية، وآخر عمليات هذا اليوم حرق سيارتى شرطة فى الإسكندرية السبت 8/2/ 2014.
كما أعلنت الحركة مسئوليتها عن قتل البلطجى "أشرف الهربود"، أحد المهاجمين للمتظاهرين السلميين بالميرات واصطيادهم وقتلهم، وذلك يوم السبت 8/2، ناشرين بيانات قتله كالتالى: "الاسم: أشرف الهربود.. اللقب: الهربود.. المهنة: بلطجى... التهمة: المشاركة فى قتل المواطنين المناهضين للانقلاب والتبليغ عن قادة المظاهرات.. الحكم: إعــــــدام»، فى إشارة منهم إلى كل من تسول نفسه من البلطجية بالاعتداء على الثوار السلميين الذين لا يحملون سوى شارات رابعة ولافتات تعبر عن رأيهم.
وتم العثور على جثة «أشرف الهربود» بلطجى المحلة فى مصرف ترعة المحلة بالقرب من كوبرى الرابط.
وفى يوم الأحد أعلنت حركة «إعدام» عن قتل بلطجى آخر بيناته، كما كتبت صفحتهم على «فيسبوك»:
الاسم: حمادة شطة
المهنة: بلطجى
التهمة: إرسال البلطجية مع الداخلية لقمع المتظاهرين
الحكم: إعــــــدام
معلومات إضافية: تم إلقاء جثته أمام نقطة شرطة الجيزة الوسطى بالزمالك
حركة «هنجبكوا»
قام أشخاص ينتمون إلى حركة «هنجبكم» بمنطقة شبرا مصر بإضرام النيران فى سيارة المدعو «صابر توفيق»، والذى يعمل بتجارة الخردة فى شارع الجسر بمنطقة أبو الفضل.
ويذكر أن "توفيق" قد اعتاد على تأجير البلطجية لفض المسيرات المؤيدة للشرعية والرافضة للانقلاب العسكر، كما كان يقوم شخصيا بإرشاد الأمن عنهم بمنطقة الجسر، ويعمل بتجارة الخردة فى شارع الجسر بمنطقة أبو الفضل.
فيما ألقوا القبض على أمين شرطة بزى مدنى مندس وسط مسيرة عين شمس، وذلك للاعتداء عليها، وأصابوا آخر بإصابات خطيرة فى منطقة الدخيلة بالإسكندرية.
حركة «هنرعبكوا»
نشرت قناة حركة «هنرعبكوا» على اليوتيوب المنسوبة إلى مجهولين فيديو آخر لتفجير سيارة خاصة بأحد ظبّاط الشرطة بمدينة النزلة بأسيوط، حيث تم التفجير بعد خروجه من منزله بـ5 دقائق إلى مأمورية بوسطة "بوكس شرطة". ويُعد ذلك ثالث تفجير تقوم به الحركة للسيارات الخاصة بظباط الشرطة فى المدينة.
كما نشرت بيانا أسفل الفيديو فيه: "انتقاما لحرائر أسيوط وطالبات المدينة الجامعية بالأزهر".
وجديرا بالذكر أن حركة «هنرعبكوا» قد قامت بـ3 تفجيرات منذ تكوينها، حسبما أعلنوا، وكلها تأتى مصورة بالفيديو،تأكيدا للحدث.
بلطجية ضد الانقلاب
أحرق «بلطجية ضد الانقلاب» سيارتى شرطة ومخزن مواد غذائية مملوكا لأحد أهم مرشدى الأمن ببورسعيد، ويدعى السيد أبو شامة.
عمليات متنوعة لمجهولين
وفى السياق نفسه قام ثلاثة ملثمين على دراجات بخاريه بإلقاء مواد حارقة على كشك كهرباء بمنطقة الصوفى بمحافظة الفيوم، مما أدى إلى انقطاع النور فى بعض أجزاء من المنطقة، وقد تم التكتم على الخبر، محاولة منهم للتشبه بثوار جنوب إفريقيا عندما قاموا بإحراق نحو 161 ألف كشك كهرباء فى أنحاء جنوب إفريقيا، مما أدى إلى استسلام الحكومة حينئذ، وذلك عندما كان «نيلسون مانديلا» فى محبسه.
كما تبنت «سرايا المقاومة» إحراق سيارة (مينى كوبر) مملوكة لأحد ضباط قسم أول مدينة نصر المتورطين فى جريمة اعتقال حرائر مدينة نصر أمام منزله (10 عمارات التعاونيات -الحى الثامن- مدينة نصر).
وفى يوم الجمعة قام مجهولون بإحراق سيارة أحد أفراد الشرطة، ويدعى "عصام الشيخ" بالإسكندرية.
وفى أثناء اعتداء قوات الأمن على ثوار عين شمس قام بعض المتظاهرين المنتمين إلى حركات المقاومة بإحراق معهد مندوبى الشرطة، لدرع الداخلية وميليشياتها.
وفى سياق متصل قام بعض المقاومين لبطش الداخلية بحرق مقهى توريد بلطجية الداخلية، وهو مقهى: وادى الملوك بدوران السيوف بالإسكندرية، وعرضوا صور المقهى وهو يشتعل به النيران، إشارة منهم إلى الداخلية بأنها ليس مجرد صدفة بل هم فاعلى الحدث.
وأحرق عدد من الشباب سيارة لمورد البلطجية فى المحلة الكبرى ويدعى «سمير برادة».
وفى المنصورة قام مجهولون بإحراق سيارة رئيس قطاع الأمن المركزى بالمنصورة.
وبالانتقال إلى محافظة بورسعيد نجد أنها لم تكن بمنأى عن هذه الأحداث؛ فقلد قام مجهولون بإشعال النار فى سيارة نائب مأمور قسم العرب شرق، وهى تحت منزله بمنطقة التعاونيات بحى الزهور.
وفى ناهيا، الجمعة، قام بعض المنتمين إلى أفراد الحركات المقاومة للداخلية بقتل بلطجى وإصابة ثلاثة آخرين.
وانتقاما من ممولى البلطجة قام مجهولون بإشعال النار فى محطة لشبكة "موبينيل" بالدقهلية قرية بشلا مركز ميت غمر.
فيما قام مجهولون بإشعال النار فى سيارة اللواء عبد المطلب الدسوقى وكيل الإدارة العامة للأمن المركزى بشرق الدلتا.
وفى القليوبية أصيب النقيب أحمد كمال حسن السلاوى معاون مباحث مركز شرطة الخانكة بمديرية أمن القليوبية بطلق خرطوش بالبطن من قبل مجهولين، وهو أحد الملوثة أيديهم بدماء من كانوا برابعة.
وفى إطار الانتقام من معذبى المعتقلين قام مجهولون بإشعال النار فى سيارة نقيب أحمد عبد القادر حوش ضابط بمكتب مباحث أمن الدولة بالسنبلاوين.
ولم يتم استثناء ضباط الأمن المركزى من هذه الحوادث، فقد أحرق سيارة خاصة مملوكة لضابط بالأمن المركزى فى الغربية.
حرق معهد مندوبى الشرطة بالمطرية بعد إطلاق الداخلية الرصاص الحى على المتظاهرين، وذلك يوم الجمعة.
وفى سياق متصل تم حرق سيارة العميد أحمد الرجبى، وبجانبها سيارة "مصطفى الفقى" وسيارة أخرى، حسبما أعلن مصطفى الفقى.
وأحرق عدد من شباب هذه الحركات بالعامرية بالإسكندرية، مقر عملى الولايات المتحدة والكيان الإسرائيلى المؤيدين للانقلاب العسكرى فى مصر مع بدء مسيرتهم التى انطلقت بعد صلاة الجمعة.
كما رددوا هتافات منها «يسقط حكم العسكر» و«الشعب يريد إسقاط النظام» و«احنا الشعب ولينا إرداة مين عينكو علينا يا سادة».
الأفكار والإبدعات الخاصة بالحركات
وعرضت حركة «ولع» عدد من الفيديوهات لدورة بسيطة فى الإسعافات الأولية، منبهين فيها الشباب الذى ينزل مسيرات عن معلومات مهمة فى هذه الفترة لإنقاذ حياة المصابين، تحت عنوان "قاعدة.. ليس كل جريح يــســقط يعنى أنه قد فـــارق الحياة".
وكان الفيديو الأول "فى الإسعافات الأولية للتعامل مع الإصابة بطلق نارى ووقف النزيف" والثانى "حالة مصابة بطلق نارى فى الذراع"، والثالث "للتعامل مع الكسور"، والرابع"CPR إسعافات أولية"، والخامس "مساعدة مصاب فقد الوعى"، أما الأخير "فيديو للتعامل مع الجروح"، حرصا منهم على إنقاذ روح المصابين وتثقيف المتظاهرين.
وقد نوهت حركة "مولوتوف ضد الانقلاب" عن تكوين "كتائب الشهيد"، ومن ضمن أهدافها اصطياد كبار البلطجية والمتورطين فى قتل الشهداء من بداية الانقلاب إلى يومنا هذا، مؤكدين صدور بيان قريبا على صفحتهم بتكوينها قريبا.
كما أعلن "مولوتوف" و"لع" و"إعدام" عن بدء نشاط ليلى مكثف لاستهداف الإعلاميين الذين حرضوا على قتل اﻵف الشباب المصرى فى كل المجازر التى مضت من بعد الثورة وخاصة بعد الانقلاب.
إرسال تعليق
ياكريم نيوز | هو مواقع اخباري يهتم بالشان العربي والعالمي ينقل لكم الخبر كما هو
من مواقع اخر فتقع المسئولية الخبار علي المصدر