كشفت مصادر إعلامية إسرائيلية، النقاب عن مخطط لبلدية الاحتلال في القدس
المحتلة، يهدف إلى خفض صوت الأذان في مساجد المدينة، بدعوى تخفيض ما تصفه
بـ"الضجيج" في أنحاء المدينة.
ونقلت وسائل إعلام فلسطينية محلية اليوم السبت، عن صحيفة "يورشاليم" العبرية الأسبوعية في عددها الأخير، أن المخطط الجديد الذي من المتوقع تنفيذه في غضون الأشهر القليلة المقبلة، يتضمن فحوصًا شاملة لنحو مائتي مسجد منتشرة في أحياء القدس الشرقية.
وأضافت أنه سيتم في المرحلة الأولى فحص مسجدين جنوب المدينة، وذلك في إطار خطوة حددت لها ميزانية بمبلغ 200 ألف شيكل، بهدف قياس قوة مكبرات الصوت، وهو ما يطلقون عليه في وثائق البلدية "منظومات الاستماع"، التي تنصب على المآذن لأداء الأذان.
ووفقا للصحيفة الإسرائيلية، يدور الحديث عن فحص شامل لم يجر مثله في المدينة، إذ سيتم قياس مستوى الصوت المتصاعد من المساجد في ساعات الصباح الباكر، وسيتم إدخال المساجد التي تكون قوة مكبرات الصوت فيها عالية في قائمة يطلقون عليها في البلدية "القائمة السوداء".
ونقلت الصحيفة عن مصادر مسئولة في بلدية القدس الاحتلالية قولها، إن أحد الأشخاص الذين يقفون وراء هذا المخطط الآخذ بالتبلور هو "آرييه كينغ"، عضو المجلس البلدي في القدس والمسؤول أيضا عن ملف البيئة.
في سياق متصل، تظاهرت مجموعة من الشبان المقدسيين في باب العامود (أحد أبواب مدينة القدس المحتلة) عصر اليوم؛ احتجاجًا على منعهم من الصلاة في المسجد الأقصى أمس الجمعة، حيث فرضت سلطات الاحتلال قيودا مشددة على دخول المصلين، ومنعت ممن تقل أعمارهم عن خمسين عاما من أداء الصلاة.
وقال شهود عيان، إنه في أعقاب التظاهرة، توجه عدد من الشبان نحو المسجد الأقصى المبارك عبر "باب المجلس"، وحاولوا إضرام النيران في مركز شرطة الاحتلال الواقع على ساحة قبة الصخرة، وقاموا بإلقاء الحجارة، الأمر الذي دفع بشرطة الاحتلال إلى إغلاق أبواب المركز والفرار عبر باب سوق القطانين.
ونقلت وسائل إعلام فلسطينية محلية اليوم السبت، عن صحيفة "يورشاليم" العبرية الأسبوعية في عددها الأخير، أن المخطط الجديد الذي من المتوقع تنفيذه في غضون الأشهر القليلة المقبلة، يتضمن فحوصًا شاملة لنحو مائتي مسجد منتشرة في أحياء القدس الشرقية.
وأضافت أنه سيتم في المرحلة الأولى فحص مسجدين جنوب المدينة، وذلك في إطار خطوة حددت لها ميزانية بمبلغ 200 ألف شيكل، بهدف قياس قوة مكبرات الصوت، وهو ما يطلقون عليه في وثائق البلدية "منظومات الاستماع"، التي تنصب على المآذن لأداء الأذان.
ووفقا للصحيفة الإسرائيلية، يدور الحديث عن فحص شامل لم يجر مثله في المدينة، إذ سيتم قياس مستوى الصوت المتصاعد من المساجد في ساعات الصباح الباكر، وسيتم إدخال المساجد التي تكون قوة مكبرات الصوت فيها عالية في قائمة يطلقون عليها في البلدية "القائمة السوداء".
ونقلت الصحيفة عن مصادر مسئولة في بلدية القدس الاحتلالية قولها، إن أحد الأشخاص الذين يقفون وراء هذا المخطط الآخذ بالتبلور هو "آرييه كينغ"، عضو المجلس البلدي في القدس والمسؤول أيضا عن ملف البيئة.
في سياق متصل، تظاهرت مجموعة من الشبان المقدسيين في باب العامود (أحد أبواب مدينة القدس المحتلة) عصر اليوم؛ احتجاجًا على منعهم من الصلاة في المسجد الأقصى أمس الجمعة، حيث فرضت سلطات الاحتلال قيودا مشددة على دخول المصلين، ومنعت ممن تقل أعمارهم عن خمسين عاما من أداء الصلاة.
وقال شهود عيان، إنه في أعقاب التظاهرة، توجه عدد من الشبان نحو المسجد الأقصى المبارك عبر "باب المجلس"، وحاولوا إضرام النيران في مركز شرطة الاحتلال الواقع على ساحة قبة الصخرة، وقاموا بإلقاء الحجارة، الأمر الذي دفع بشرطة الاحتلال إلى إغلاق أبواب المركز والفرار عبر باب سوق القطانين.
إرسال تعليق
ياكريم نيوز | هو مواقع اخباري يهتم بالشان العربي والعالمي ينقل لكم الخبر كما هو
من مواقع اخر فتقع المسئولية الخبار علي المصدر