اصدر
المجلس العسكري الأعلى، وقيادة اركان الجيش السوري الحر بياناً نعى فيه
قادة حركة أحرار الشام، الذين استشهدوا مساء اليوم (الثلاثاء) بالقرب من
مدينة بنش بريف إدلب، عقب تفجير استهدف اجتماع قيادات الحركة، وأودى بحياة
45 من قيادات الصف الأول، والثاني في الحركة.
وجاء في البيان: "بعميق الحزن، والأسى، والرضا، والتسليم بقضاء الله عز وجل، وقدره ينعي المجلس العسكري الأعلى، وقيادة اركان الجيش الحر كوكبة من خيرة قيادات الثورة، والمجاهدين في سوريا على رأسهم: القائد المجاهد ابو عبدالله الحموي رئيس الهيئة السياسية للجبهة الاسلامية، والقائد المجاهد محب الدين الشامي، والقائد المجاهد ابو طلحة، والقائد المجاهد ابو يزن الشامي، والقائد المجاهد أبو الزبير الحموي، والقائد المجاهد ابو عبد الملك، والقائد المجاهد ابو الخير طعوم، والقائد المجاهد ابو يوسف بنش، وباقي إخوانهم من الثوار المجاهدين في الحركة".
إننا في المجلس العسكري إذ نعزي أنفسنا، وشعبنا الحر باستشهاد هذه الثلة المباركة، ونتقدم بالعزاء الى اخواننا المجاهدين في حركة أحرار الشام الإسلامية، ونشد على ايديهم ونؤازرهم في هذه الفاجعة الأليمة".
وتوجه البيان إلى الشعب السوري بالقول: "إن سقوط القادة منا شهداء لم، ولن يثني عزيمتنا، بل سيعطينا الدافع الاكبر لمقارعة الطغيان، و المضي قدماً في تحقيق أهداف ثورتنا في الحرية، والعدالة، والكرامة، وإسقاط نظام الظلم، والأجرام الأسدي، وعصابة داعش الظلامية المتطرفة".
وجاء في البيان: "بعميق الحزن، والأسى، والرضا، والتسليم بقضاء الله عز وجل، وقدره ينعي المجلس العسكري الأعلى، وقيادة اركان الجيش الحر كوكبة من خيرة قيادات الثورة، والمجاهدين في سوريا على رأسهم: القائد المجاهد ابو عبدالله الحموي رئيس الهيئة السياسية للجبهة الاسلامية، والقائد المجاهد محب الدين الشامي، والقائد المجاهد ابو طلحة، والقائد المجاهد ابو يزن الشامي، والقائد المجاهد أبو الزبير الحموي، والقائد المجاهد ابو عبد الملك، والقائد المجاهد ابو الخير طعوم، والقائد المجاهد ابو يوسف بنش، وباقي إخوانهم من الثوار المجاهدين في الحركة".
إننا في المجلس العسكري إذ نعزي أنفسنا، وشعبنا الحر باستشهاد هذه الثلة المباركة، ونتقدم بالعزاء الى اخواننا المجاهدين في حركة أحرار الشام الإسلامية، ونشد على ايديهم ونؤازرهم في هذه الفاجعة الأليمة".
وتوجه البيان إلى الشعب السوري بالقول: "إن سقوط القادة منا شهداء لم، ولن يثني عزيمتنا، بل سيعطينا الدافع الاكبر لمقارعة الطغيان، و المضي قدماً في تحقيق أهداف ثورتنا في الحرية، والعدالة، والكرامة، وإسقاط نظام الظلم، والأجرام الأسدي، وعصابة داعش الظلامية المتطرفة".
إرسال تعليق
ياكريم نيوز | هو مواقع اخباري يهتم بالشان العربي والعالمي ينقل لكم الخبر كما هو
من مواقع اخر فتقع المسئولية الخبار علي المصدر