حمدى شفيق
(( عاجل و هام جداً : انتبهوا أيها الثوّار ))
اقرأوا جيّداً هذا الكلام الخطير "لمايكل شوير"الضابط السابق في CIA:
(( عرضت أمريكا على قادة الانقلاب العسكرى إمدادهم بمجموعات قتاليه مدربة على حرب الشوارع ، وتنتمى الى شركة ( Blackwater)
(بلاك ووتر ) و التي تعني حرفيا باللغة العربية الماء الأسود، التي كانت سابقا بلاك وتر يو أس أي ، والتى يديرها جاري جاكسون Gary Jackson أحد أفراد القوات الخاصة التابعة للبحرية الأمريكية Navy Seals سابقاً . وتقول الشركة أنها تمتلك أكبر موقع خاص للرماية في الولايات المتحدة يمتد على مساحة 24 كلمتر مربع في ولاية نورث كارولاينا.
وفي أواخر سنة 2004 ظهر عميلان من هذه الشركة في بغداد وقد تفحمت جثتاهما ، وقام العراقيون الغاضبون من الاحتلال بالتشفي منهم. عائلة العميلين رفعتا دعوى قضائية ضد الشركة ، متهمة إياها بعدم الحرص على حياة عمالها. في سنة 2005 قتل 6 عملاء آخرون في تحطم مروحيتهم.
"بلاك ووتر" رفضت العمل في مصر الا بشروطها وطائراتها التى تسمح لها بالهروب في اى وقت من مصر..
وحتى هذه اللحظة لازالت المفاوضات مستمرة.. وعلى قادة الجيش المصري ان يعلمو ان بلاك ووتر اذا نزلت مصر فانها في الظاهر ستؤمن السفارات والكنائس ، لكنها ستنفذ جرائم اغتيالات ، ولن تعاقب على أية جريمة ،ولن يحاكم أياً من افرادها ، وهذه شروطها ،وستتحول تدريجياً الى جيش غير الجيش ، وستغتال قيادات من الجيش ومن الأمن وسيُتهم الاخوان كالعادة.
بلاك ووتر يجب ان لاتطأ أرض مصر ، و الا فتفجير مقراتها يصبح عملا وطنيا يفخر به من يقوم به)) انتهى كلام الضابط الأمريكى ..
* و أظن أن أحد أسباب ارتداء القتلة للأقنعة سيكون هو وجود عدد كبير من السفّاحين الأجانب المأجورين ، الذين جاء الكلب دحلان الى مصر ، منذ أيام ، لترتيب مهامهم القذرة فى سحق الثورة ..و كانت تقارير و صور و لقطات فيديو قد أظهرت وجود عدد منهم ضمن القنّاصة و قتلة الثوار ، فى رابعة و النهضة و رمسيس و المنصة و الحرس الجمهورى و غيرها ..
* و لهذا نطالب الثوار باعدام كل من يُضبط من المرتزقة الأجانب أو البلطجية المحليين فوراً فى الشوارع و الميادين ، قبل أن يرتكبوا مذابح مُروّعة ، تتضاءل الى جانبها مجزرتى رابعة و النهضة ..اجعلوهم عبرة لغيرهم ، حقناً لدماء شبابنا الثائر الطاهر .. و حسبنا الله و نعم الوكيل .
* ألا هل بلّغت ..اللهم فاشهد .
(( عاجل و هام جداً : انتبهوا أيها الثوّار ))
اقرأوا جيّداً هذا الكلام الخطير "لمايكل شوير"الضابط السابق في CIA:
(( عرضت أمريكا على قادة الانقلاب العسكرى إمدادهم بمجموعات قتاليه مدربة على حرب الشوارع ، وتنتمى الى شركة ( Blackwater)
(بلاك ووتر ) و التي تعني حرفيا باللغة العربية الماء الأسود، التي كانت سابقا بلاك وتر يو أس أي ، والتى يديرها جاري جاكسون Gary Jackson أحد أفراد القوات الخاصة التابعة للبحرية الأمريكية Navy Seals سابقاً . وتقول الشركة أنها تمتلك أكبر موقع خاص للرماية في الولايات المتحدة يمتد على مساحة 24 كلمتر مربع في ولاية نورث كارولاينا.
وفي أواخر سنة 2004 ظهر عميلان من هذه الشركة في بغداد وقد تفحمت جثتاهما ، وقام العراقيون الغاضبون من الاحتلال بالتشفي منهم. عائلة العميلين رفعتا دعوى قضائية ضد الشركة ، متهمة إياها بعدم الحرص على حياة عمالها. في سنة 2005 قتل 6 عملاء آخرون في تحطم مروحيتهم.
"بلاك ووتر" رفضت العمل في مصر الا بشروطها وطائراتها التى تسمح لها بالهروب في اى وقت من مصر..
وحتى هذه اللحظة لازالت المفاوضات مستمرة.. وعلى قادة الجيش المصري ان يعلمو ان بلاك ووتر اذا نزلت مصر فانها في الظاهر ستؤمن السفارات والكنائس ، لكنها ستنفذ جرائم اغتيالات ، ولن تعاقب على أية جريمة ،ولن يحاكم أياً من افرادها ، وهذه شروطها ،وستتحول تدريجياً الى جيش غير الجيش ، وستغتال قيادات من الجيش ومن الأمن وسيُتهم الاخوان كالعادة.
بلاك ووتر يجب ان لاتطأ أرض مصر ، و الا فتفجير مقراتها يصبح عملا وطنيا يفخر به من يقوم به)) انتهى كلام الضابط الأمريكى ..
* و أظن أن أحد أسباب ارتداء القتلة للأقنعة سيكون هو وجود عدد كبير من السفّاحين الأجانب المأجورين ، الذين جاء الكلب دحلان الى مصر ، منذ أيام ، لترتيب مهامهم القذرة فى سحق الثورة ..و كانت تقارير و صور و لقطات فيديو قد أظهرت وجود عدد منهم ضمن القنّاصة و قتلة الثوار ، فى رابعة و النهضة و رمسيس و المنصة و الحرس الجمهورى و غيرها ..
* و لهذا نطالب الثوار باعدام كل من يُضبط من المرتزقة الأجانب أو البلطجية المحليين فوراً فى الشوارع و الميادين ، قبل أن يرتكبوا مذابح مُروّعة ، تتضاءل الى جانبها مجزرتى رابعة و النهضة ..اجعلوهم عبرة لغيرهم ، حقناً لدماء شبابنا الثائر الطاهر .. و حسبنا الله و نعم الوكيل .
* ألا هل بلّغت ..اللهم فاشهد .
إرسال تعليق
ياكريم نيوز | هو مواقع اخباري يهتم بالشان العربي والعالمي ينقل لكم الخبر كما هو
من مواقع اخر فتقع المسئولية الخبار علي المصدر