أكدت حركة المقاومة الإسلامية حماس أن التهديدات الإسرائيلية بشن حرب برية
على غزة لا تخيف الشعب الفلسطيني ولا تخيف حماس و لاتخيف المقاومة
الفلسطينية.
وقال الناطق باسم الحركة سامي أبو زهري خلال مؤتمر صحفي مساء اليوم الأربعاء إن: "تهديدات الاحتلال لا تخيف حماس وقادة المقاومة وقادة الشعب الفلسطيني و، لا تخيف نساء وأطفال غزة, والفشل الإسرائيلي يعوضه العدو بقتل الأبرياء من أبناء شعبنا لشعوره بالعجز والفشل".
وشدد على أن دماء الأطفال الأبرياء لن تذهب هدراً, وقال " دماء الأطفال الأربعة الذين استشهدوا مساء اليوم هم من بين 43 طفلاً قتلهم الاحتلال خلال العدوان المتواصل على غزة لن تذهب هدراً, أين بان كي مون وأين المجتمع الدولي وأين مواقفهم حول استشهاد الأطفال الأربعة؟ أليست هذه جريمة حرب؟".
ولفت إلى أنه ارتفع اليوم عدد الأطفال الفلسطينيين المقتولين على يد العدو إلى ٤٣ من أصل ٢١٣ شهيد بالقصف.
كما أشار إلى أنه هناك ارتفاع خطير في وتيرة العدوان الإسرائيلي من حيث قصف المستشفيات والتي كان آخرها بالأمس مستشفى الوفاء, وتدمير٣٠ منزلاً فقط ليلة أمس وهذه كلها جرائم حرب".
وطالب أبو زهري خلال المؤتمر رئيس السلطة محمود عباس أن يتبنى الموقف الفلسطيني واحترام المقاومة, معتبراً أن معظم التصريحات التي صدرت عن السلطة هي غطاء على جرائم الاحتلال
كما طالب أبو زهري جمهورية مصر العربية بفتح معبر رفح وقال " نشعر بخذلان كبير من النظام الرسمي العربي, معبر رفح مغلق وليس هناك أي حراك عربي رسمي حقيقي مع غزة, و يجب أن يوصل العرب رسالة أنهم مع غزة وليسوا مع الاحتلال، أما أن نظل نهاجم من قبل الإعلام المصري وتظل المعابر مغلقة فهذا موقف سيسجله التاريخ في صفحاته السوداء".
ودعا الشعوب العربية للتحرك للضغط على حكامها لنصرة غزة، مؤكداً "حركة حماس لا تقول ذلك انكساراً فمواقفنا نترجمها بالصواريخ التي تدك الاحتلال ونقول ذلك ونحن نشعر بالفخر بعد أن مرغنا أنف الاحتلال وفعلنا ما عجزت عنه كل الجيوش العربية".
كما طالب المجتمع الدولي أن يتحرك تجاه جرائم الاحتلال المستمرة بحق الشعب الفلسطيني " المجتمع الدولي يصمت بالكامل عن جرائم القتل والحرب بحق النساء والأطفال وبعض أطرافه تدعم الاحتلال خاصة الإدارة الأمريكية التي هي شريك للاحتلال في جرائمه... هذه الأطراف تضع نفسها في عداء مع الشعب الفلسطيني. على المجتمع الدولي أن يتحرك لكننا كفلسطينيين لن ننكسر وسنواجه رغم ذات اليد ونحن وحدنا في الميدان".
وقال الناطق باسم الحركة سامي أبو زهري خلال مؤتمر صحفي مساء اليوم الأربعاء إن: "تهديدات الاحتلال لا تخيف حماس وقادة المقاومة وقادة الشعب الفلسطيني و، لا تخيف نساء وأطفال غزة, والفشل الإسرائيلي يعوضه العدو بقتل الأبرياء من أبناء شعبنا لشعوره بالعجز والفشل".
وشدد على أن دماء الأطفال الأبرياء لن تذهب هدراً, وقال " دماء الأطفال الأربعة الذين استشهدوا مساء اليوم هم من بين 43 طفلاً قتلهم الاحتلال خلال العدوان المتواصل على غزة لن تذهب هدراً, أين بان كي مون وأين المجتمع الدولي وأين مواقفهم حول استشهاد الأطفال الأربعة؟ أليست هذه جريمة حرب؟".
ولفت إلى أنه ارتفع اليوم عدد الأطفال الفلسطينيين المقتولين على يد العدو إلى ٤٣ من أصل ٢١٣ شهيد بالقصف.
كما أشار إلى أنه هناك ارتفاع خطير في وتيرة العدوان الإسرائيلي من حيث قصف المستشفيات والتي كان آخرها بالأمس مستشفى الوفاء, وتدمير٣٠ منزلاً فقط ليلة أمس وهذه كلها جرائم حرب".
وطالب أبو زهري خلال المؤتمر رئيس السلطة محمود عباس أن يتبنى الموقف الفلسطيني واحترام المقاومة, معتبراً أن معظم التصريحات التي صدرت عن السلطة هي غطاء على جرائم الاحتلال
كما طالب أبو زهري جمهورية مصر العربية بفتح معبر رفح وقال " نشعر بخذلان كبير من النظام الرسمي العربي, معبر رفح مغلق وليس هناك أي حراك عربي رسمي حقيقي مع غزة, و يجب أن يوصل العرب رسالة أنهم مع غزة وليسوا مع الاحتلال، أما أن نظل نهاجم من قبل الإعلام المصري وتظل المعابر مغلقة فهذا موقف سيسجله التاريخ في صفحاته السوداء".
ودعا الشعوب العربية للتحرك للضغط على حكامها لنصرة غزة، مؤكداً "حركة حماس لا تقول ذلك انكساراً فمواقفنا نترجمها بالصواريخ التي تدك الاحتلال ونقول ذلك ونحن نشعر بالفخر بعد أن مرغنا أنف الاحتلال وفعلنا ما عجزت عنه كل الجيوش العربية".
كما طالب المجتمع الدولي أن يتحرك تجاه جرائم الاحتلال المستمرة بحق الشعب الفلسطيني " المجتمع الدولي يصمت بالكامل عن جرائم القتل والحرب بحق النساء والأطفال وبعض أطرافه تدعم الاحتلال خاصة الإدارة الأمريكية التي هي شريك للاحتلال في جرائمه... هذه الأطراف تضع نفسها في عداء مع الشعب الفلسطيني. على المجتمع الدولي أن يتحرك لكننا كفلسطينيين لن ننكسر وسنواجه رغم ذات اليد ونحن وحدنا في الميدان".
إرسال تعليق
ياكريم نيوز | هو مواقع اخباري يهتم بالشان العربي والعالمي ينقل لكم الخبر كما هو
من مواقع اخر فتقع المسئولية الخبار علي المصدر