أعلنت كتائب الشهيد عز الدين القسام الجناح المسلّح لحركة "حماس" رفضها
للمبادرة المقدمة لوقف إطلاق النار، مشدّدة على أن المعركة مع العدو مستمرة
وستزداد ضراوة وشدّة.
وأوضحت الكتائب في بيان صحفي فجر الثلاثاء "لم تتوجه إلينا في كتائب القسام أي جهة رسمية أو غير رسمية بما ورد في هذه المبادرة المزعومة" لوقف إطلاق النار.
وأضافت "إن صح محتوى هذه المبادرة فإنها مبادرة ركوعٍ وخنوع، نرفضها نحن في كتائب القسام جملةً وتفصيلاً، وهي بالنسبة لنا لا تساوي الحبر الذي كتبت به".
واختتم القسام بيانه بالتأكيد على استمرار المعركة مع العدو مضيفة " سنكون الأوفياء لدماء شهداء معركة "العصف المأكول" الأبرياء وكافة شهداء شعبنا، وإننا نعد شعبنا أن هذه الدماء والتضحيات لن تضيع سدىً، ولن يجهضها أحدٌ كائناً من كان في هذا العالم".
وكانت الخارجية المصرية أعلنت عن مبادرة لوقف إطلاق النار، وقد خرجت الجامعة العربية في وقت متأخر من فجر اليوم وأعلنت تأييدها.
وقد سادت في أوساط سكان قطاع غزة حالة من السخط والرفض للمبادرة المصرية المقترحة لما فيها من خنوع وتسليم وتحقيق لشروط الاحتلال الإسرائيلي، وتعالت مطالب شعبية للمقاومة برفضها وعدم الالتفات إليها. نص المبادرة المصرية لوقف إطلاق النار
وأوضحت الكتائب في بيان صحفي فجر الثلاثاء "لم تتوجه إلينا في كتائب القسام أي جهة رسمية أو غير رسمية بما ورد في هذه المبادرة المزعومة" لوقف إطلاق النار.
وأضافت "إن صح محتوى هذه المبادرة فإنها مبادرة ركوعٍ وخنوع، نرفضها نحن في كتائب القسام جملةً وتفصيلاً، وهي بالنسبة لنا لا تساوي الحبر الذي كتبت به".
واختتم القسام بيانه بالتأكيد على استمرار المعركة مع العدو مضيفة " سنكون الأوفياء لدماء شهداء معركة "العصف المأكول" الأبرياء وكافة شهداء شعبنا، وإننا نعد شعبنا أن هذه الدماء والتضحيات لن تضيع سدىً، ولن يجهضها أحدٌ كائناً من كان في هذا العالم".
وكانت الخارجية المصرية أعلنت عن مبادرة لوقف إطلاق النار، وقد خرجت الجامعة العربية في وقت متأخر من فجر اليوم وأعلنت تأييدها.
وقد سادت في أوساط سكان قطاع غزة حالة من السخط والرفض للمبادرة المصرية المقترحة لما فيها من خنوع وتسليم وتحقيق لشروط الاحتلال الإسرائيلي، وتعالت مطالب شعبية للمقاومة برفضها وعدم الالتفات إليها. نص المبادرة المصرية لوقف إطلاق النار
إرسال تعليق
ياكريم نيوز | هو مواقع اخباري يهتم بالشان العربي والعالمي ينقل لكم الخبر كما هو
من مواقع اخر فتقع المسئولية الخبار علي المصدر