أسقطت طائرات نظام الأسد اليوم الأحد مساعدات جوية على قريتي
"كفريا والفوعة" المحاصرتين بريف إدلب، ضمن سلسلة مساعدات عكفت على تقديمها
جواً في كل مرة.
وأظهر مقطع فيديو صورته، وكالة "ثقة" للأنباء، طائرة من نوع "اليوشن" تقوم بإلقاء مساعدات محمولة على مظلات من الجو على القريتين المحاصرتين.
من جهة أخرى، نقل مراسلو أورينت أن القريتين المحاصرتين بانتظار دخول عدد من شاحنات الإغاثة لم يحدد عددها، في الوقت الذي تناقل فيه ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي أن العدد 40 شاحنة فيما ذهب آخرون للقول بأنها 10 شاحنات.
وأظهرت صور بثها راديو "فريش" على موقع "تويتر" عدداً من أهالي قرية "احسم" بريف إدلب يقومون بقطع الطريق على عدد من الشاحنات المتوجهة إلى "كفريا والفوعة" المحاصرتين.
ويسود استياء شعبي كبير من تقديم المساعدات للقريتين الشيعيتين وسط اتهامات للفصائل المحاصِرة بالتعاون مع النظام لإدخال تلك المساعدات.
وبحسب نشطاء، فإن الاستياء الشعبي على دخول المساعدات ليس حرمان أهل هاتين القريتين من الغذاء، إنما الاعتراض عى حصار مدينة حلب وباقي البلدات والمدن المحاصرة في سوريا، والتي تدخلها المساعدات أبداً بينما تدخل إلى "كفريا والفوعة" عبر طرق أسهلها الجو.
ولم تعاني قريتا كفريا والفوعة حصاراً بالمعنى الدقيق للكلمة، حيث يلقي لها النظام بين الحين والآخر المساعدات من الجو، فيما وجد التهريب طريقاً إليها عبر متعاونين من خارج الحصار.
المصدر اورينت نت
وأظهر مقطع فيديو صورته، وكالة "ثقة" للأنباء، طائرة من نوع "اليوشن" تقوم بإلقاء مساعدات محمولة على مظلات من الجو على القريتين المحاصرتين.
من جهة أخرى، نقل مراسلو أورينت أن القريتين المحاصرتين بانتظار دخول عدد من شاحنات الإغاثة لم يحدد عددها، في الوقت الذي تناقل فيه ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي أن العدد 40 شاحنة فيما ذهب آخرون للقول بأنها 10 شاحنات.
وأظهرت صور بثها راديو "فريش" على موقع "تويتر" عدداً من أهالي قرية "احسم" بريف إدلب يقومون بقطع الطريق على عدد من الشاحنات المتوجهة إلى "كفريا والفوعة" المحاصرتين.
ويسود استياء شعبي كبير من تقديم المساعدات للقريتين الشيعيتين وسط اتهامات للفصائل المحاصِرة بالتعاون مع النظام لإدخال تلك المساعدات.
وبحسب نشطاء، فإن الاستياء الشعبي على دخول المساعدات ليس حرمان أهل هاتين القريتين من الغذاء، إنما الاعتراض عى حصار مدينة حلب وباقي البلدات والمدن المحاصرة في سوريا، والتي تدخلها المساعدات أبداً بينما تدخل إلى "كفريا والفوعة" عبر طرق أسهلها الجو.
ولم تعاني قريتا كفريا والفوعة حصاراً بالمعنى الدقيق للكلمة، حيث يلقي لها النظام بين الحين والآخر المساعدات من الجو، فيما وجد التهريب طريقاً إليها عبر متعاونين من خارج الحصار.
المصدر اورينت نت
إرسال تعليق
ياكريم نيوز | هو مواقع اخباري يهتم بالشان العربي والعالمي ينقل لكم الخبر كما هو
من مواقع اخر فتقع المسئولية الخبار علي المصدر