لطالما كان الغضب محرك الشعوب الأول ودافعها للقيام على قوى الظلم والاستعمار
تغضب على الواقع، ترفضه، فتطوع غضبك لتقتلعه وترسم واقعا ترضاه لا يشترط فيه دماؤك والأشلاء للبقاء، لكنهم لم يبقوا لك غير الموت طريقا وحيدا للغاية والمصير، وعليه فإما أن تموت فداء أرضك وإليها أو تباع لاغتراب لا يزول...
فاغضب، هذا زادك الوحيد، غضبًا غير عاقر من رحمه يولد المستحيل
إرسال تعليق
ياكريم نيوز | هو مواقع اخباري يهتم بالشان العربي والعالمي ينقل لكم الخبر كما هو
من مواقع اخر فتقع المسئولية الخبار علي المصدر