""مصر
في حالة حرب" عنوان تصدر معظم الصحف الصادرة صباح اليوم الإثنين على لسان
عبد الفتاح السيسي في اللقاء بين عبد الفتاح السيسي ورؤساء تحرير الصحف
القومية والمستقلة والحزبية؛ حيث حملت صحف الشروق والأهرام والوطن العنوان
ذاته، فحملت الأولى عنوان "البلد في حالة حرب"، والثانية: "مصر في حالة
حرب.. ولابد أن تنتصر"، والثالثة: مصر في حالة حرب، بينما صدرت المصري
اليوم صفحتها الأولى بعنوان: "السيسي للشعب: أعينوني بقوة".
ووفقا لما نقلته الصحف فإن السيسي قال إن مصر في حالة حرب من الداخل والخارج، ويجب تماسك المجتمع بالكامل في مواجهة هذه التحديات.
وأضاف أن القرارات الأخيرة بخفض الدعم عن الطاقة هدفها إصلاح الخلل الشديد في منظومة الدعم المصري، مشيرا إلى أن الاقتصاد يعاني مشكلة كبيرة ولابد أن يتحرك مع البلد إلى الأمام.
وقال إنه اختار طريق مواجهة التحديات، مضيفا: "هناك تيار محدد يعمل ضدنا ولا يريدنا أن نتقدم خطوة واحدة نحو المستقبل، وهذا الفصيل لا يعرف ربنا، وعلى استعداد تام أن يدمر البلد كلها، ويحاول تدميرنا في قطاعات الكهرباء والبترول بالاندساس بين المواطنين".
وأوضح: "إن المخاطر والتحديات التي تواجهها مصر خطيرة وتم تجاهلها لسنوات طويلة حتى أصبح الناس غير مستعدين لمواجهتها".
وطالب السيسي رؤساء تحرير الصحف والإعلام بالإسهام في توعية المواطنين بأهمية وخطورة المرحلة الحالية، مضيفا: "مقدرش أنتظر.. لابد من المواجهة السريعة لأن عجز الموازنة كان سيصل إلى 240 مليار جنيه".
وأشار إلى أن ما حدث عام 1977 أثناء فترة الرئيس الراحل أنور السادات زرع الخوف في قلوب جميع الحكومات المتعاقبة، وكان الجميع يتجاهل مسألة دعم الطاقة للحفاظ على مقعده، موضحا: "أنا لا أهدف إلى بقائي في السلطة المهم مصر، لو مصر تبقى وأنا اسيب موقعي أنا موافق لأن الحب مش كلام".
ووفقا لما نقلته الصحف فإن السيسي قال إن مصر في حالة حرب من الداخل والخارج، ويجب تماسك المجتمع بالكامل في مواجهة هذه التحديات.
وأضاف أن القرارات الأخيرة بخفض الدعم عن الطاقة هدفها إصلاح الخلل الشديد في منظومة الدعم المصري، مشيرا إلى أن الاقتصاد يعاني مشكلة كبيرة ولابد أن يتحرك مع البلد إلى الأمام.
وقال إنه اختار طريق مواجهة التحديات، مضيفا: "هناك تيار محدد يعمل ضدنا ولا يريدنا أن نتقدم خطوة واحدة نحو المستقبل، وهذا الفصيل لا يعرف ربنا، وعلى استعداد تام أن يدمر البلد كلها، ويحاول تدميرنا في قطاعات الكهرباء والبترول بالاندساس بين المواطنين".
وأوضح: "إن المخاطر والتحديات التي تواجهها مصر خطيرة وتم تجاهلها لسنوات طويلة حتى أصبح الناس غير مستعدين لمواجهتها".
وطالب السيسي رؤساء تحرير الصحف والإعلام بالإسهام في توعية المواطنين بأهمية وخطورة المرحلة الحالية، مضيفا: "مقدرش أنتظر.. لابد من المواجهة السريعة لأن عجز الموازنة كان سيصل إلى 240 مليار جنيه".
وأشار إلى أن ما حدث عام 1977 أثناء فترة الرئيس الراحل أنور السادات زرع الخوف في قلوب جميع الحكومات المتعاقبة، وكان الجميع يتجاهل مسألة دعم الطاقة للحفاظ على مقعده، موضحا: "أنا لا أهدف إلى بقائي في السلطة المهم مصر، لو مصر تبقى وأنا اسيب موقعي أنا موافق لأن الحب مش كلام".
إرسال تعليق
ياكريم نيوز | هو مواقع اخباري يهتم بالشان العربي والعالمي ينقل لكم الخبر كما هو
من مواقع اخر فتقع المسئولية الخبار علي المصدر